بحيرة كاندي: جمال الطبيعة في سريلانكا

بحيرة كاندي

  • تمتد بحيرة كاندي الصناعية التي أنشأها الملك سري ويكراما راجاسينجي في عام 1807.
  • تقع هذه البحيرة في وسط مدينة كاندي بسريلانكا.
  • تتميز البحيرة بوجود جزيرة صغيرة في وسطها، تحتوي على مباني وآثار تاريخية.
  • تعتبر واحدة من أبرز الوجهات السياحية بفضل مياهها الزرقاء النقية.
  • توجد العديد من مناطق الراحة حول البحيرة، مما يتيح للسياح الاستمتاع بالهواء النقي وإطلالة على المناظر الطبيعية الخلابة.
  • تضفي أشجار النخيل جمالاً إضافياً على المنطقة المحيطة.
  • يمكن للزوار تجربة ركوب القوارب للتنقل في البحيرة.

لا تفوت الاطلاع على: 

مساحة بحيرة كاندي

  • تبلغ مساحة بحيرة كاندي حوالي 544 مترًا مربعًا.
  • يصل محيطها إلى 21 كيلومترًا.
  • يمكن أن يبلغ أقصى عمق لها 5 أمتار.

تكوين بحيرة كاندي

  • تعرضت كازاخستان لزلزال قوي في عام 1911 بلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر.
  • كانت هذه القوة كافية لتفتيت جبال تيان شان، مما أدى إلى انهيار الحجر الجيري وتشكيل سد طبيعي.
  • مع هطول الأمطار، بدأت الأشجار مثل الصنوبر والتنوب بالنمو، مما أسهم في تشكيل البحيرة بعد ملء السد بالمياه.
  • أسفر الزلزال عن تدمير أكثر من 700 مبنى في ذلك العام.

يمكنك أيضًا الاطلاع على: 

موقع بحيرة كاندي

  • تُعرف أيضًا باسم بحيرة الغابات الغارقة أو بحيرة الغابات المغمورة في كازاخستان.
  • تقع البحيرة في جبال تيان شان، وهي أعلى سلسلة جبال في شمال التبت وتمتد باتجاه الشمال.
  • تتدفق الأنهار الجليدية باتجاه جنوب الصين، وتبعد البحيرة بمسافة 129 كيلومترًا عن مدينة ألماتي.

أنصحك باستكشاف: 

تاريخ بحيرة كاندي

  • أنشئت البحيرة على يد الملك رجا سري ويكراما راجاسينغ في سنة 1807 بجوار معبد السن.
  • يُشير التاريخ إلى أن القبائل المحلية والزعماء عارضوا استخدام الملك لأبنائهم كعمال في بناء البحيرة.
  • قابل الملك الإحتجاج بالعنف وقام بقتل المتظاهرين عند البحيرة.
  • بنى Diathilaka Mandabhaya، أحد المساعدين، سداً لتسهيل الوصول إلى الجانب الآخر من البحيرة.
  • أزال الملك التربة من أطراف القصر ومنطقة Malwatte Vihare، مما خلق الجزيرة الحالية.
  • استخدمت الجزيرة كمقر صيفي ملكي للملكة وسيدات البلاط، وبعد ذلك استعملها البريطانيون كمخزن للذخيرة وأقاموا حولها سورًا شبيهًا بالحصن.
  • البحيرة محاطة بجدار Wallakula Bama الذي أُنشئ لتحسين جمال البحيرة، على امتداد نصف مساحتها، وقد تطلب بناؤه مهارة هندسية فريدة.
  • لم يستطع الملك سري ويكراما راجاسينغ إكمال بناء الجدار قبل أن تسيطر القوات البريطانية على المدينة مما أجبره على التخلي عن مملكة كانديان.
  • لا يزال جدار Walakulu Bama غير مكتمل، وكانت الثقوب المثلثة في الجدار تُستخدم سابقًا لإضاءة مصابيح الزيت خلال الأعياد.
  • توجد قصة شائعة تقول إن المبنى الموجود في الجزيرة كان يُستخدم من قبل الملك وحريمه كمنطقة للاسترخاء والاستحمام.
  • يعتقد السكان المحليون أن الجزيرة متصلة بالقصر بواسطة نفق سري تحت الأرض.
  • استخدم البريطانيون الجزيرة كمستودع للذخيرة وأقاموا حولها سوراً، واستعملوا لاحقاً جناح الملكة، الذي كان يُستخدم للاستحمام، كمكتبة.

معالم الجذب في بحيرة كاندي

  • المتحف الوطني.
  • المتحف البوذي العالمي.
  • محميّة Udawatta Kele.
  • معبد بقايا السن.
  • تمثال بوذا باهيرافوكاندا فيهارا.

Related Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *