يُعدّ الحمل بولد من الأمور التي تتمنى الكثير من الأمهات والأسر تحقيقها. إذ يُعتبر الولد الوريث للعائلة، ويحمل اسم والده، مما يضيف أهمية خاصة له في مجتمعنا.
تزداد رغبة الناس في إنجاب الأولاد على الفتيات في المجتمعات الشرقية والعربية، نظراً للعادات والتقاليد الراسخة. وللتعرف على تجربتي مع أعراض الحمل بولد، تابعوا قراءة هذا المقال.
تجربتي مع أعراض الحمل بولد
يتساءل الكثيرون عن علامات الحمل بولد، وتجربتي الشخصية توضح أن هناك مجموعة من الأعراض التي قد تشير لذلك:
- الغثيان: شعور مستمر بالغثيان دون الحاجة للتقيؤ، خاصة في الصباح.
- البقع الجلدية: بسبب التغيرات الهرمونية، قد تظهر العديد من البقع على وجه المرأة الحامل بولد، بالإضافة إلى الكلف.
- حب الشباب: قد تظهر على المرأة الحامل حب الشباب فجأة حتى لو لم تعاني منه سابقًا.
- الشغف بالأطعمة الحمضية: تزداد رغبة الحامل في تناول الأطعمة الحمضية أو المالحة مثل البرتقال، الليمون، والأسماك المالحة.
- نبض الجنين: يُشاع أن نبض الجنين إذا كان ولدًا يكون أقل من 140 نبضة في الدقيقة، ويمكن معرفته من خلال الفحوصات بالأشعة الفوق صوتية.
- بروز البطن: تبرز بطن المرأة الحامل بولد بشكل ملحوظ، عموماً يميل بطنها إلى الأسفل.
- لون البول الداكن: يتغير لون بول المرأة الحامل بولد إلى لون أكثر كثافة، بينما يُعتبر لون بول الحامل في فتاة أكثر وضوحًا.
اقرأ أيضًا:
تجاربكم حول أعراض الحمل بولد
من التجارب الشائعة، تشير عدة أعراض إلى حمل المرأة بولد، ومنها:
- اختلاف حجم الثدي: غالبًا ما يكون الثدي الأيمن أكبر من الأيسر عند الحوامل بالذكور.
- الشعور بالبرودة: يمكن أن تشعر الحامل ببرودة في أطرافها، خصوصًا في الأيام الحارة.
- زيادة نمو الشعر: هناك زيادة ملحوظة في نمو الشعر نتيجة للتغيرات الهرمونية التي تؤثر على هرمون الذكورة.
- تفضيل النوم على الجانب الأيسر: تفضل الكثير من النساء الحوامل النوم على جانبهن الأيسر.
- جفاف البشرة: تعاني المرأة الحامل بولد من جفاف البشرة والتشققات.
- الدورة الدموية: قد تواجه مضاعفات في الدورة الدموية، إضافة إلى انخفاض شديد في المناعة.
أعراض الحمل بتوأم ولدين
تشير الأعراض التالية إلى أن المرأة قد تكون حاملًا بتوأم من الذكور:
- زيادة الوزن بشكل كبير وغير عادي، مع تركز الوزن في معظم الأحيان في البطن.
- شعور مستمر بالعصبية وتقلب الحالة المزاجية بالمقارنة مع الحمل بفتاة.
- صداع دائم تقريبًا طوال اليوم.
- طاقة عالية ونشاط ملحوظ يزيدان من نشاط المرأة الحامل.
- تشكل خط أسود غامق تحت السرة، والذي يزداد طوله بمعدل سم واحد أسبوعيًا أثناء الحمل.
- نمو بطن المرأة بشكل كبير يفوق المعدل الطبيعي، بحيث قد يبدو حجم أحد الأجنة مضاعفًا مقارنة بالآخر.
- احمرار ملحوظ في الثديين واحتمالية حدوث التهابات.
- شعور بالغثيان الحاد والمستمر في الصباح.
المعرفة العلمية حول الحمل بولد
هناك مجموعة من النقاط العلمية التي يمكن أن تُساعد المرأة في معرفة حملها بولد:
- يمكن تحديد الحمل بولد من خلال الدراسات العلمية التي تعتمد على عملية التلقيح بين الحيوان المنوي والبويضة.
- تكتمل عملية التلقيح عندما يتلامس الحيوان المنوي بالبويضة، لكن لا يمكن تحديد نوع الجنين إلا بعد مرور عدة أشهر.
- يعتبر الأب هو المسؤول عن تحديد نوع الجنين، حيث أن الحيوان المنوي ينقسم إلى نوعين، ذكري وأنثوي، وبالتالي يساهم في تحديد الجنين.
- يجري تلقيح نوع الجنين بواسطة الحيوان المنوي عند دخولها إلى البويضة.
أعراض تساعد في تحديد نوع الجنين
توجد بعض الأعراض التي قد تساعد الأمهات في التعرف على نوع جنينهن، ومن بينها:
- الوحم: يُعتبر من أبرز الأعراض، حيث يعبر نوع الطعام الذي تشتهيه الحامل عن نوع الجنين.
- ارتفاع البطن: يُعتبر أيضًا من الأعراض المهمة التي يمكن أن تُعطي فكرة عن نوع الجنين.
- نبضات الجنين: إذا كانت نبضات قلب الجنين أكثر من 140، فإن ذلك يشير إلى أنه أنثى، بينما إذا كان 140 بالضبط، فهو ذكر.
- التغيرات الجلدية: إذا ظهرت هالات سوداء تحت العين، قد يشير ذلك إلى أن الجنين ذكر، أما إذا لم يظهر شيء فيكون أنثى.
- طول الشعر: الزيادة في طول الشعر قد تدل على الحمل بولد، بينما قصر الشعر يشير للحمل ببنت.
العوامل التي تحدد نوع الجنين
توجد عدة عوامل تُساهم في تحديد نوع الجنين، ومنها:
- الحيوان المنوي.
- العوامل الوراثية.
- الفحوصات بالسونار.
تابع المزيد هنا: