تجربتي في مواجهة الصلع الأمامي
- تعرض شعري للتساقط بدءًا من سن السابعة عشر، مما أطلق رحلتي مع الصلع الأمامي.
- أثرت الضغوط النفسية بشكل كبير على حالتي آنذاك، بالإضافة إلى قلة العناية بشعري.
- عند بلوغي التاسعة عشر، بدأت ألاحظ مناطق خالية من الشعر، وبدأ الصلع يتضح أكثر.
- بحثت عن أسباب التساقط وقمت بإجراء فحص دم تبين من خلاله أن لدي نقصًا في مستوى الحديد، حيث أشار لي الطبيب إلى أن هذا يعد من العوامل الرئيسية المؤدية للتساقط.
سبل علاج الصلع الأمامي
- قمت بزيارة طبيبي واستعرضت معه تجربتي مع الصلع الأمامي.
- نصحني بتجربة الوصايا الطبيعية للعلاج قبل اللجوء إلى الأدوية أو العمليات الجراحية.
- وصف لي نظامًا غذائيًا يمكن أن يتضمن الثوم والخضروات، بالإضافة إلى تناول مكملات الحديد.
- كما وضع لي خريطة غذائية لزيادة مستوى الحديد في الدم، والتي شملت.
- تناول العسل الأسود، الباذنجان، الخضروات، الكبدة غير المطبوخة جيدًا، والتفاح.
- أتت هذه الخطة بنتائج إيجابية، وأثمرت عن إعادة نمو شعري.
يمكنكم أيضًا التعرف على:
التجربة الثانية مع الصلع الأمامي
- زرت طبيبي الذي أمرني بإجراء فحوصات شاملة لقياس مستويات الحديد في الدم وغيرها من التحاليل.
- أكملت جميع الفحوصات كجزء من تجربتي مع الصلع الأمامي وعلاجه.
- بعد ذلك، قام بفحص شعري وفروة رأسي.
- أجرى اختبارًا يعرف باختبار فرق الشعر.
- قسم شعري إلى خمسة أجزاء من الأمام لفحصه بدقة.
- فحص الطبيب الشعر جيدًا ثم انتقل لفحص الشعر من الخلف وسألني عن معدلات التساقط.
- وأشار إلى أن حالتي تتعلق بالصلع الوراثي.
- بناءً عليه، اقترح اللجوء إلى زراعة الشعر، موضحًا أن العلاجات التقليدية مثل المينوكسيديل لا تعطي فعالية مع حالات الصلع الوراثي.
- للحصول على نتائج فعّالة، يجب الالتزام بالعلاج لفترة تتجاوز السنة.
- كما أضاف أن العلاج يساهم في المحافظة على الشعر الذي نما بالفعل وليس في تحفيز إنبات شعر جديد، وذلك بسبب انتهاء حياة جميع بصيلات الشعر.
- وشدد على أهمية الاستمرار في العلاج، حيث أن التوقف عنه سيسبب تساقطًا أكبر، ولا يوجد ما يسمى مثبتات الشعر الجديدة، فهو مجرد خيال.
- قدم لي نصائح غذائية تتضمن الاعتماد على الأغذية الغنية بالكالسيوم والحديد، وخاصة العسل الأسود.
- نصحني بغسل الشعر جيدًا واستخدام بلسم خاص لتسريحه بعد أن يجف جزئيًا بالماء، مع ضرورة استخدام مشط واسع لتقليل التساقط.
- كما وصف لي أدوية للاستخدام لمدة ثلاثة أشهر، مشيرًا إلى أن هذه الأدوية ستشجع فقط على فتح بصيلات الشعر دون زيادة فعالة في نمو الشعر.
- الأدوية المطلوبة كانت كما يلي:
- دواء هير باك يتم استخدامه برش من اثنين إلى خمس بخات كل مساء.
- دواء ريجو برش خمس بخات كل صباح.
- وكبسولة هيرتون تؤخذ يوميًا.
