الغضب والاستياء والغيرة لا تستطيع تغيير قلوب الآخرين، لكنها بالتأكيد تؤثر عليك أنت وحدك.
أرسلت له رسالة لأعبر عن مدى حبي واشتياقي، وأسفي لأنه عاش وحيداً في عزلته.
لا يوجد شيء في هذا العالم يمكنه حجب ذلك الشيء الذي تتوق لرؤيته.
البكاء قد يقلل من حدة الحزن عند الناس.
الأشخاص الذين لا يذرفون الدموع يفتقرون إلى المشاعر.
الصديق الحقيقي هو من يسعى إليك عندما يتجاهلك الآخرون.
لم أدرك أبداً أن الإحساس بالحزن يشبه الشعور بالخوف.
الكثير من الحزن يأتي مصحوباً بالكثير من الحكمة: الكثير من المعرفة والكثير من الألم.
على الرغم من أن الحزن قد يكون عائقاً في حياة الفرد، إلا أنه من الجميل أن يتواصل مع الآخرين.
يجب علينا ألا نخجل من ذرف الدموع.
لا تقدم اعتذاراً عند البكاء، لأن غياب هذه العاطفة يعني أنك إنسان بلا مشاعر.
حتى وإن جرت أنهار من الدموع قربك، فإن نار الحب لا يمكن أن تنطفئ.
أفتقد شخصاً عزيزاً يرقد تحت التراب، لذا أستحق أن أبكي في وحدتي.
عندما يحزن المرء بصمت دون أن يعرف الآخرون ما يشعر به، تكون تلك النهاية.
الكآبة في بعض الأحيان هي تعبير عن السعادة في لحظات الحزن.
الحزن يأتي على شكل أمواج هائلة: لا تصطدم بنا ولكننا نشعر بها، ونواجهها بصلابة لأننا أقوى منها.
اختر بين تجربة الألم أو عدم الشعور بشيء، سترى أنك ستختار الألم.
مع كل تجربة محزنة نكتسب المزيد من القوة.
بعد كل لحظة من الحزن، يدخل شيء من السعادة إلى قلبك يبدل ألمك بتفاؤل وحب جديد.
الكتب التي تعتقد أنها تعزيك قد تزيد من عمق حزنك.
هل تظن أن من السهل بالنسبة لي ألا أتذكرك أو ألا أشعر بمشاعرك؟ هناك جرح عميق في قلبي يذكرني بك، وأحياناً أجد نفسي في وحشة هذا الألم.
يقول البعض إن الفرح أجمل من الحزن، بينما يرى آخرون العكس، لكنني أرى أن كلاهما جزء من تجربة الحياة.
في أحد الأيام، سنحتاج إلى بعضنا مجددًا، ولكن قد يكون من الأفضل أن نبقى بعيدين عن بعض، فقد نسقط معًا.
ما أجمل ذلك الشعور الذي بين الناس عندما يشعرون بأنهم جزء من هذه الحياة، عندما يدعمون بعضهم في الأوقات الصعبة.
كيف يمكننا أن نتجاهل الأمور بهذا الشكل؟ إنه لعجزٌ، لأن التغاضي عن الواقع يجعل من الصعب العيش معاً. إذا كنت تعرف المستقبل بشكل مؤكد، فلن تجرؤ على اتخاذ أي خطوة.
أتمنى أن أبكي، ولكنه حزن مر، كما أن الإيمان قد يكون شيئًا سلبيا.
أريد أن أذرف دموعي، أود أن أشعر بالراحة، لقد سئمت من كوني قوية، أريد اختبار الخوف ولو لمرة واحدة، فقط ليوم أو ساعة.
أشعر بوحدة خانقة، يمكنني الشعور بمدى هذا الشعور القاسي في داخلي.
العزلة قد تكون جيدة أحياناً، لكن الاستمرار فيها لفترة طويلة قد يؤدي إلى حزن شديد.
عندما تجد نفسك سعيدًا، ابحث بعمق في قلبك وستكتشف أن ما جلب لك الحزن في وقتٍ ما، هو نفسه ما جلب لك الفرح في لحظة أخرى.
لا يوجد حل سريع للمشاعر الناتجة عن فقدان شخص ما، ما نفعله هو المواجهة والتأمل في تلك اللحظة، ولكن ماذا تفعل عندما يعود الحزن دون سابق إنذار؟
في الماضي، كنت أراقب اليرقات من نافذتي، وكنت أغبطها، ليس لما أصبحت عليه، ولكن لأنها تستطيع الاختباء والتحول إلى شيء جميل والطيران دون أذى.
لا توجد صدفة في هذه الحياة، جميع الأشخاص الذين التقينا بهم كان لهم هدف، حتى وإن جلبوا لنا الحزن، وستشعر بالألم الناتج عن تواجدهم في حياتك.
ليس محزناً أن يصاب الإنسان بالعمى، إنما الحزين هو عدم قدرة الإنسان على تقبل العمى.
في هذا العالم المليء بالأحزان، يصبح الألم قريباً منا جميعًا، ويمر البعض بتجارب مؤلمة. لا يمكنك أن تتوقع الراحة في أي وقت، لكن تذكر أن الشعور بالسعادة سيعود إليك.
لا ينبغي لنا أن نخجل من دموعنا، فهي تعطي الراحة لقلوبنا القاسية وتجعلنا أكثر إدراكاً ورحمة.
الحزن يمكن أن يتلاشى، والقلق قد يختفي، لكن الأمل سيبقى متزايداً.
من لا يعرف كيف يذرف الدموع من قلبه، لن يعرف كيف يضحك أيضاً.
الحزن لا يغير أحداً، والخوف لا يرحم أحداً.
عندما نشعر بالحزن، نتأمل في بذور تلك المشاعر وندرك أنها كانت ذات يوم مصدر سعادة لنا.
أشد أنواع الحزن هو أن نتذكر أيام الفرح في لحظات شديدة التعاسة.
كل إنسان يحمل أسراراً حزينة لا يعلمها سواه، وفي كثير من الأحيان يبدو الشخص بارداً بينما هو يشعر بحزن عميق.
في تلك الليلة، حين كتبت قصتي الأولى، توصل شخص إلى كأس سحرية أظهرت له أنه إذا بكى فيها، ستحول دموعه إلى لآلئ، ولكنه لم يدرك أن هذا سيتركه حزيناً بعد جمع الثروات، حتى وجد نفسه محاطاً باللآلئ وزوجته جثة هامدة بجواره.
الخطوة الأولى لفهم الأسرار المدهشة في الحياة تكمن في التعرف على الجانب البشري القاسي وذاته التاريخية، فقط إدراك هذه الجوانب يفتح لنا آفاقاً جديدة.
كانت تتقن الحزن، تُميّز بين الأمور وتفهم الفروق بينهم، وتعتبر أن الحزن قد يبدد آمالها اللامحدودة.
ليس من الصواب إنهاء الحياة في يومٍ واحد، بل يجب أن نترك الأمور تفترق، هل يمكن لنا ترك كل تلك الأشياء بسهولة؟
