أحبك حبا جنونيا يا حبيبتي

أحبك يا حبيبتي

الرجل في حياته يحتاج إلى المرأة التي تفهمه وتكون مجتمعته ورفيقة دربه المستقبلية، ليعيشا معًا في سعادة أبدية. عندما يحب الرجل، فإنه يعشق كل تفاصيل المرأة، ويصبح حبه مفعمًا بالشغف.

إنني أحبك بلا حدود، يا حبيبتي. أعلم أنني قد جننت بك، أحبك حتى الجنون. أشعر بالشوق إليك بكل جنون. هل أخبرتك من قبل كم أحبك؟ نعم، أحبك أكثر مما أحب روحي، أكثر من كل شيء في حياتي.

هل أخبرتك يومًا عن مدى شوقي إليك؟ أشتاق إليك بلا حدود، أشتاق إليك كما تشتاق السماء النجوم، وكما تشتاق الرمال إلى البحر. هل أخبرتك من قبل كم أفتقدك؟ إنني مجنون بحبك لدرجة أنني لا أريد لأحد أن يراك، أو يسمع صوتك، أو يلمس يدك. سأخفيك في أعماق قلبي حتى لا يراك أحد، يا حبيبتي. أنتِ نصفي الآخر، وأتمنى قربك في كل لحظة.

فهل تشعرين بحبي؟ هل تفتقدينني في غيابي؟ دموعي تسقط خوفًا من أن تنسيني، قلبي يتألم من بعدك، هل حقًا أنا حبيبك؟ هل تشعرين بحبك لي؟

هل حقًا تشتاقين إلي، يا حبيبتي؟ بغض النظر عن بعض شوقي إليك، لا أستطيع إنكار خوفي العميق. أخشى أن تهتمي بشخص آخر وأنا بعيد. لم يعد قلبي يتحمل البعد عنك.

أنتِ بالنسبة لي أغلى مما أمتلك. تساوين العالم بأسره في عيني. أطلب منك أن تريحي قلبي، وأن تقولي لي أنكِ تحبينني. هذا هو السؤال الذي يجعلني أشعر بنيران الشوق المتأججة داخلي. لا أريد لأحد أن يراك غيري، ولا أريدك أن تهمسي باسم غير اسمي. أغار عليكِ بشكل جنوني، أغار حتى من نفسي.

هل تشعرين بنار غيرتي التي لا تهدأ؟ تقتلني الغيرة وأنت بعيدة عني. أشعر بالألم عندما لا أراكِ، بينما يراني الآخرون ويضحكون معك، وأنا بعيد وأتألم من البعد.

ياليتني طائر لأطير إليكِ، أو دمعة تنزل من عينيك. أحبكِ وأنا في انتظارك، فأنتِ لي وحدي، أليس كذلك؟ أحبكِ، يا فارسة أحلامي التي طال انتظارها.

شعر حبيبتي أحبك بجنون

حبيبتي.. أحبك بجنون..

اشتياقي لك يُقتلني.. ولهي عليك يُميتني..

كل ذرة في كينونتي.. وكل قطرة من دمي..

وكل نبضة من قلبي.. تصرخ باسمك..

وتناديك.. يا حبيبتي..

أحبك بجنونٍ..

وأعشقك بهوسٍ..

أموت في اليوم مئة مرة إذا لم أراك..

وأسمع صوتك وأستنشق عبير عطرك..

أموت في اليوم مئة مرة.. إذا لم تحتويني بين ذراعيك..

ودفء أنفاسك.. يا ملاذي وعالمي.. ومدينة أحلامي..

تنطفئ أنوار مدينة قلبي بغيابك..

وتذبل أزهار حياتي برحيلك..

وأذوب من الشوق وأنا أمامك..

ترتجف أوصالي بلمسة يديك..

وأشعر بالسكر وأنا أغوص في عينيك..

يا آسرتي، مفتون بك.. أحبك وأحبك وأحبك..

وسأواصل حبك إلى ما لا نهاية..

وأفخر بحبي الذي جعلني أضع غشاوة على عيني..

كي لا ترى إنسانة سواك..

وجعلتني أتنازل عن كبريائي لأعترف لك بأنني أحبك..

حبيبتي، يا كل الحنان والوفاء والأمل..

أعلم أنك منتشية لأنني سقطت في بحرك الدافئ..

حيث تعيش طيور النورس.. وتشدو البلابل..

وأريد أن أغرق في بحرك للأبد..

لا أريد أن ينقذني أحد من الغرق في بحر حبك..

لأن حياتي بدونك لا تُسمّى حياة..

لأنني، يا حبيبتي ومالكة قلبي..

أحبك بجنون..

فما أجمل الجنون بحبك، حبيبتي..

جنون لا أريد الشفاء منه.

سأبقى أحبك يا حبيبتي

سأظل أحبك، مهما طال غيابك أو اعتذاراتك. سأبقى أحبك دائماً، حبيبتي. أنتِ أجمل أحلامي، نور أيام حياتي، في عينيكِ تشرق شمسي، في عينيكِ أكتب حروفي وأرسم كلماتي. سأبقى في سجن حبك، لم أعد أعيش إلا بكِ، أنتِ من أسرتني وأعطتني الأمل.

أنا الآن أُعاني.. قلبي يتوجع، لا أدري لماذا أحتاج الكتابة لكِ في أوقات الألم، وحتى في أوقات الفرح. أحتاج أن أكتب لكِ..

إن لم أكتب لكِ، فإن روحي تهمس لروحك همسات تكاد تكون حقيقية.. لكن لا أستطيع الإمساك بها، كما تخرج الروح من الجسد لتذهب في سلام..

كل شيء يبدو فارغًا دونك، هذه هي الأسباب التي تجعلني أشعر بذلك..

في الألم أشعر أنه سيكون جميلاً بوجودك، والفرح كذلك. بدوني، يصبح الألم كإنسان بلا قلب. أكتب لكِ لأملأ الفجوة شيئًا فشيئًا..

كم أحبك يا حبيبتي

نسجت أحلامي بكِ، وعانقت النجوم والكواكب.. أصبحتِ حبيبي ونبض قلبي، لا أرى في حياتي سواكِ. أصبحتِ حلمي، وأمنيتي، وهدفي في الحياة..

أشعر بالعجز عن التعبير عن حبي لكِ، فقد فاق كل الوصف. كنت أظن أنني أستطيع التعبير، لكنني أخطأت التقدير.. نفد كل الكلام الجميل.. وعجزت عن تقدير كل المقاييس.

لا أملك سوى أن أحبكِ وأتحدى العالم من أجلكِ. أريدك أن تعلمي أنكِ جنتي على الأرض. في هذه الحياة، أنتِ نبض قلبي وضحكاتي. أحبك كثيراً، ولا أطلب منك أن تبادليني نفس الشعور، لأن حبك يظل غير قابل للوصف.

فقط أريد القليل، لأن القليل من حبي هو الكثير.. أحبك، أحبكِ، أحبكِ بلا أسباب.