توجد العديد من الأبيات الشعرية التي تعبر عن نكران الجميل، ولذلك يتناول هذا المقال مجموعة من الأبيات الشعرية التي كتبها شعراء من العصر الجاهلي حول هذا الموضوع.
أمثال شعبية تتحدث عن نكران الجميل
يعتبر نكران الجميل من أكثر الأمور قسوة التي يواجهها الأفراد في حياتهم، إذ يؤثر هذا السلوك بشكل كبير على مشاعرهم وثقتهم بنفسهم. لذا، هناك عدد من الأمثال الشعبية التي تناقش حالات نكران الجميل، ومنها:
- أكرم المعروف بإغاثة المنكوب.
- زيادة الخير تعني خيراً أكبر.
- تحسين الصنيع مع من ينكر المعروف، كمن يسكب الماء في أرض جافة.
- افتتح طريقك بابتسامة أفضل من أن تفتحها بسيفك.
- نكران الجميل من صفات الحقيرين.
- من يسعى لفعل الخير يحقق الكثير.
- أن تموت جوعاً وأنت حر خير من أن تعيش عبداً وأنت ممتلئ.
- لن يبقى لك غير الأعمال الصالحة.
- اصنع معروفاً وارمه في البحر، فإذا نسيه السمك فإن الله يحفظه.
أمثال شعبية عن نكران المعروف
تتواجد العديد من الأمثال الشعبية التي تتكرر في مواقف متنوعة يرتادها الأفراد، وفيما يلي بعض الأمثال التي تتعلق بنكران الجميل:
- الحرية تمنحنا الاستمتاع بجميع الخيرات.
- ابتسم لتمضي في حياتك أفضل من أن تسير بعنف.
- الأعمال الحسنة تبقى راسخة.
- السعادة تتمثل في معرفة الخير من الشر.
- الربح الأخير هو ما يبقى في ذاكرة الإنسان.
- أن تموت جوعاً وأنت حر خير من العيش عبداً وأنت سمين.
- أفضل المعروف هو إغاثة الضعيف.
- من يفعل الخير ينال الأجر.
- لا يوجد ما ينقذنا من المصائب كفعل الخير.
- اصنع معروفاً وارمه في البحر، فإذا تجاهله السمك فإن الله يذكره.
أمثال شعبية جزائرية عن نكران الجميل
تتعدد الأمثال الشعبية الجزائرية التي تشير إلى نكران الجميل، وفيما يلي مجموعة منها:
- يمر عليك الزمن يا من تنكر معروف الآخرين، وستشعر بعزتك عندما تتعامل مع غيرك.
- أنا بالمغرفة وأنت في عيني.
- الذهب يغير المواقف.
- من أعطاك الفول اعطه قشوره.
- ينام بعين واحدة كالأرنب.
- من تم ضربه بيده لا يبكي.
- يأكل في المسوس ويستخرج من المدسوس.
- يدخل بالطول ويخرج بالعرض.
- افعل الخير واغفله، ودع الشر يتذكره.
- أكل من الغلة وسب أهل الملة.
- علمتك الصلاة، لكن فاتني في المسجد.
- ينام بعين واحدة كالأرنب.
- تقوم بقطف الثمار وتقطع أغصان الشجرة.
- الحوت يأكل الحوت وقليل الجهد يموت.
- حين ينبح الكلب، فلا يجرح.
- عندما تنخفض الأس suelen تنخفض القيم.
شعر يعبر عن نكران الجميل
تُستخدم الأشعار كوسيلة للتعبير عن المشاعر والأحاسيس التي يعيشها الفرد، وهناك العديد من القصائد التي تناقش موضوع نكران الجميل، ومنها ما كتبه ابن مشرف كالتالي:
- لك الحمد يا إلهي، يا سند المؤمنين، ما انبلج نور لما لا يُرى، إلا أن يتلألأ في الصباح من الطل.
- لك الحمد مع هبوب النسيم، حيث يشبع النداء ويغمر الأرض بالخيرات.
- وأعز دين الذي وعدت بظهوره في كل بقاع ولا زلت معزاً لأهله.
- لك الحمد على نصرنا في مواجهة كل طاغ واهتزاز الساحة بمداد النعم التي لا تُحصى.
- نخبر أعدائنا أن الأقدار لا تنام، بل تحتمي لتكشف مكائدهم.
- كان لهم من الأجداد عبر هذا العام، ثم نالوا عقابهم في أيام شهر الفرح، عندما دنست الأيدي بالظلم.
- كم نعمة حظوا بها، وعز ورفعة خدمتهم في البراري الخضراء.
- وكم أسدى لهم الوالي من الطيبات، ولكنه أسدى الجميل لمن لا يشكر.
شعر جاهلي عن نكران الجميل
كتب العديد من شعراء العصر الجاهلي حول نكران الجميل، ومن بينهم الشاعر زهير بن أبي سلمى، حيث نجد في قصائده ما يعبر عن هذا الموضوع كما يلي:
- ومن كان له فضل فيبخل بفضله على قومه فهو يستغني عنهم ويذم نفسه.
- ومن يجعل المعروف دون عرضه مرتان، ومن لا يتق الشتم يتعرض له.
- ومن لا يدافع عن حوضه بنفسه يهدم ومن يتساهل في التعامل يعلم.
- ومن يخشى أسباب الموت يواجهها، وإن توصل إلى السماء بسلم.
- ومن يعص أطراف الزجاج يحصل عليه، ويطيع العوالى حيث تمركبت.
- ومن يوفي يعدُّ غير مذموم، ومن قلبه يميل إلى البر لا يتزعزع.
- ومن يفكر في الصديق كعدو، ومن لا يكرم نفسه لا يُكرم.
- وأياً كانت خصال الإنسان، وإن خفيت على الناس، فإنها تُعرف في النهاية.
- ومن يحمل نفسه عبئًا على الناس ولا يُغنيهم يومًا، يسأم.
