مصادر الزنك في الفواكه
رغم أن معظم الفواكه تحتوي على كميات منخفضة من الزنك، إلا أن بعضها يمكن أن يساهم في تلبية الاحتياجات اليومية لهذا العنصر الأساسي، خاصةً لأولئك الذين لا يتناولون اللحم. فيما يلي قائمة بكمية الزنك الموجودة في كل 100 جرام من الفواكه التالية:
نوع الفاكهة | الكمية (مليغرام/ اليوم) |
---|---|
الأفوكادو | 0.6 |
التوت الأسود | 0.5 |
الرمان | 0.4 |
توت العليق | 0.4 |
الجوافة | 0.2 |
الشمام | 0.2 |
المشمش | 0.2 |
الخوخ | 0.2 |
التوت الأزرق | 0.2 |
الكيوي | 0.1 |
مصادر أخرى غنية بالزنك
تتواجد الزنك أيضًا في عدة مصادر غذائية أخرى، نذكر منها:
- اللحوم والدواجن، مثل اللحم البقري ولحم الخروف والدجاج.
- المأكولات البحرية، بما في ذلك المحار وسرطان الملك وسرطان البحر والجمبري، وكذلك الأسماك مثل السردين والسلمون.
- البيض ومنتجات الألبان، مثل الحليب واللبن والأجبان، كجبنة الشيدر.
- البقوليات، مثل العدس والحمص والفاصولياء وفول الصويا المعروف بفول الإدامامي.
- البذور، كالقنب والقرع واليقطين والكتان.
- الحبوب الكاملة، مثل القمح والشوفان.
- المكسرات، مثل الصنوبر والفول السوداني والكاجو.
- الخضروات، بما في ذلك البطاطا الحلوة والسبانخ والبروكلي.
- مصادر إضافية، مثل الخميرة الغذائية وجنين القمح.
للمزيد من المعلومات حول مصادر الزنك، يمكنك الاطلاع على مقال “أين يوجد الزنك في الطعام”.
الكميات الموصى بها من الزنك
يوضح الجدول أدناه الكمية الموصى بتناولها يوميًا من عنصر الزنك حسب الفئات العمرية:
الفئة العمرية | الكمية الموصى بها يوميًا (مليغرام) |
---|---|
الرُضع (0-6 أشهر) | 2 |
الرُضع (7-12 أشهر) | 3 |
الأطفال (1-3 سنوات) | 3 |
الأطفال (4-8 سنوات) | 5 |
الأطفال (9-13 سنة) | 8 |
الذكور (14 سنة فأكثر) | 11 |
الإناث (14-18 سنة) | 9 |
الإناث (19 سنة فأكثر) | 8 |
الحوامل (14-18 سنة) | 12 |
الحوامل (19 سنة فأكثر) | 11 |
المرضعات (14-18 سنة) | 13 |
المرضعات (19 سنة فأكثر) | 12 |
نظرة عامة على الزنك
يعتبر الزنك (بالإنجليزية: Zinc) أحد العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم، وهو معدن يتواجد بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة، ويمكن أن يُضاف إلى بعض المنتجات الغذائية. يُستخدم أيضًا في شكل مكملات غذائية، وعادة ما يتواجد في بعض أدوية الزكام والمكملات التي تباع بدون وصفة طبية. يسهم الزنك في تعزيز جهاز المناعة، وتسهيل عمليات الأيض، فضلًا عن مساعدته في إلتئام الجروح وتحسين حاستي الشم والتذوق. ورغم فوائد الزنك، فإنه قد يؤثر على فعالية بعض الأدوية أو يظهر آثارًا جانبية.
للمزيد من المعلومات حول فوائد الزنك، يمكنك مراجعة مقال “ما فائدة الزنك لجسم الإنسان”.