مصادر فيتامين K2
يتم الإشارة إلى فيتامين K على أنه مجموعة من المركبات، التي تقسم إلى مجموعتين رئيسيتين: فيتامين K1 وفيتامين K2. إذ يُعتبر فيتامين K1 مصدره نباتيًا، بينما تأتي مصادر فيتامين K2 من المصادر الحيوانية أو تُنتجها بعض البكتيريا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن الحصول على فيتامين K2 من الأطعمة المخمرة وأنواع معينة من الجبن. ومن أبرز المصادر الغنية بفيتامين K2 ما يلي:
- لحم ساق الإوز
- جبن الشيدر
- صفار البيض
- لحم البقر المفروم
- لحم الدجاج
- كبد الدجاج
- سمك السلمون
الفوائد الصحية لفيتامين K2
يُساهم فيتامين K2 في تعزيز صحة الجسم من خلال مجموعة من الفوائد الصحية، منها:
- تحسين صحة القلب والأوعية الدموية لدى النساء بعد انقطاع الطمث. فقد أظهرت إحدى الدراسات أن الاستخدام المستمر لفيتامين K2 يعزز صحة القلب، كما يقلل من خطر تصلب جدران الشرايين المتعلق بالشيخوخة ويحسن من مرونة الأوعية الدموية.
- الوقاية من الكسور لدى النساء المصابات بهشاشة العظام بعد انقطاع الطمث. حيث أظهرت عدة أبحاث أن فيتامين K2 يُسهم في تحسين كثافة المعادن في عظام العمود الفقري ويقي من الكسور.
الجرعة الموصى بها من فيتامين K
يوضح الجدول التالي الكميات الموصى بها من فيتامين K وفقًا للفئات العمرية المختلفة:
| الفئة العمرية | الكميات الموصى بها من فيتامين K (ميكروغرام/اليوم) |
|---|---|
| الرُضع (0-6 أشهر) | 2.0 |
| الرُضع (7-12 شهر) | 2.5 |
| الأطفال (1-3 سنوات) | 30 |
| الأطفال (4-8 سنوات) | 55 |
| الأطفال (9-13 سنة) | 60 |
| الأطفال (14-18 سنة) | 75 |
| الذكور (19 سنة أو أكبر) | 120 |
| الإناث (19 سنة أو أكبر) | 90 |
