أقوال وحكم تعكس جوانب الحياة

أمثال وحكم عن الحياة

  • الحياة المعاصرة لا تفتقر إلى الأشخاص المتوكلين الذين لا يعملون، بل تعاني من العاملين الذين لا يتوكلون.
  • المبادئ ليست فقط وسيلة لترقية الحياة، بل هي تاجها. لذلك، يجب أن نحافظ على المبادئ من الانحدار إلى مستويات دنيا، وأن نضمن لها السند الذي يمنحها الحيوية وإمكانية التجديد من خلال علاقتها بالحياة.
  • في المؤسسات التعليمية، يتعلم المرء الدروس ثم ياتي الاختبار، بينما في الحياة، تختبرك الظروف وتجلب إليك الدروس.
  • يبدأ الإنسان في تجربة الحياة الحقيقية عندما يستطيع العيش خارج نطاق ذاته.
  • أنا رحالة يسعى إلى الحقيقة، وإنسان يبحث عن معاني الإنسانية بين الناس، وعاشق للوطن الذي يسعى لتحقيق الكرامة والحرية والاستقرار في ظل الإسلام العادل.
  • الرجل هو سر حياة الشعوب ومصدر نهضاتها، وتاريخ الأمم جميعًا هو في الأساس تاريخ من برز فيها من الرجال المتميزين ذوي النفوس القوية والإرادات الصلبة. وقوة الأمم أو ضعفها تقاس بقدرتها على إنتاج الرجال الذين تتوفر فيهم شروط الرجولة الصحيحة.
  • لا يمكن تجزئة مظاهر الحياة، فالقوة وحدة واحدة فيها والضعف أيضًا يتجلى بتناسق.
  • يمكن أن تكون الحياة قصيرة أو طويلة، وكل شيء يتوقف على كيفية عيشنا لها.
  • إن الإنسان الذي لا يتقن فن الإصغاء لن يتمكن من الاستماع إلى النصائح التي تقدمها له الحياة في كل لحظة.
  • أثبتت السنوات الماضية ضرورة الاتحاد لتأمين حياة أفضل للمواطنين، وتحقيق الاستقرار في البلاد، وتحقيق آمال الشعب في التقدم والازدهار.
  • لا أشعر بالندم إلا لأني أملك حياة واحدة فقط أخصصها في سبيل الوطن.
  • إن التسامح هو القدرة على العيش مع مجموعة تدرك تمامًا أنهم مخطئون.
  • تكون الحياة سعيدة عندما تبدأ بالحب وتنتهي بالطموح.
  • من الجميل أن نتعلم من دروس الحياة عدم الاحتفاظ إلا بالذكريات الإيجابية مع الآخرين، وأن نتعامل بعفوية وسذاجة مع الأشخاص الجدد دون أن نكون عرضة للخداع أو السقوط في المصاعب.
  • الكرم في حياتنا يختلف كثيرًا عن الكرم في ساعلات الموت، أحدهما نابع من التسامح والنية الطيبة، بينما الآخر قد يكون ناتجًا عن الغرور أو الخوف.
  • بعض الأشخاص نحبهم لكن نفضل بقاء مسافة بينهم.. فهم أجمل وأكثر قيمة عندما يكونون بعيدين، بينما هناك من نحبهم ونسعى للاقتراب منهم، ولا نستطيع تحمل الفراق منهم.
  • الحياة تتأرجح كالبندول بين الألم والملل.
  • تجارب الحياة تصقل الإنسان من خلال نار الألم.
  • أصبح مقياسي للصحة والحياة هو مدى ما أستطيع تحقيقه من نجاح مع هذا القدر من الصحة حتى في ظل المرض.
  • لولا الألم، لكانت الأمراض مصدر راحة تشجع على الكسل، ولو لم يكن هناك مرض، لكانت الصحة قد أطفأت أجمل مشاعر الرحمة في الإنسان. ولولا الصحة لما قام بمسؤولية، أو بادر بمكرمة، ومن دون الواجبات وهذه المكرمات لما كان للحياة معنى.
  • إن معلمينا هم من يرشدوننا إلى كيفية عيش حياة فضيلة.
  • الرغبة في أن تكون على حق تمثل علامة للجهل.
  • إن الحياة بدون حب وتفاؤل لا تعد حياة حقيقية.
  • الوحدة ترف، وهو ترف لا يتحمله الجميع.. فما أعنيه هو الاستغناء عن الآخرين والسعي وراء الأمور، والابتعاد عن اختلاط مع أناس لا ترغب في معرفتهم، تلك هي الوحدة الحقيقية.
  • لم تكن الوحدة مع رفقة جيدة أبداً، لأن الأحزان الكبيرة والأخطاء المستمرة غالبًا ما تكون نتيجة للبقاء وحدك في الحياة دون صديق عاقل يمكنه تقديم النصيحة عندما تشتد الأوقات.
  • إن الوحدة ليست فرضًا، لكنها نمط حياة.
  • إلى المحسنين، جزاكم المولى خيرًا لما تسعون إليه.. كم أنتم رادون فضلكم للحياة لأحدٍ يرزح تحت الجوع، وكم أنتم مُعِينُون للمولود الجديد.. كم يسّرتم النوم الهنيء للعليل، وكم خففتم المعاناة عن القلوب المكافحة.. كم حافظتم على الأعراض الطاهرة من الشبهات، ومنعتم الأذى عن أولئك الذين وقعوا في فخاخ الحياة.

Related Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *