أقوال ملهمة حول مفهوم الثقافة

أقوال عن الثقافة

  • الإيمان من دون ثقافة يعد وجهًا من وجوه التعصب.
  • تُفسر الثقافة العالم، وفي الوقت ذاته تسهم في تغييره.
  • مع ارتفاع مستوى ثقافة الفرد، يزداد شعوره بالحيرة والضياع.
  • عندما يشعر المهاجر بتقدير ثقافته الأصلية، يصبح أكثر انفتاحًا على ثقافة البلد الذي يستضيفه.
  • الثقافة التي تخشى من الوحدة، أشبه بثقافة الجرذان.
  • عندما تبتعد أمة عن القراءة، تشهد أياديها الكساد في سوق الأفكار، مما يؤدي إلى انحسار الإبداع وضآلة الثقافة.
  • الثقافة عبارة عن خلق مستمر للذات، بينما الحضارة تمثل عملية معيّنة للتغيير.
  • تثقيف الناس وتعليمهم يُعتبر ثروة عظيمة نعتز بها، فالمعرفة تُمثل أساس المستقبل.
  • بعد وقوع الأزمات، يأتي المثقفون لإيجاد حلول، في حين أن العباقرة يعملون على تجنبها منذ البداية.
  • تلعب الحضارة دور التعليم، أما الثقافة فتعمل على إشعال النور. الأولى تحتاج إلى التعلم، والثانية تتطلب التأمل.
  • لا يمكن لدولة أن تتطور حقًا ما لم تقم بتثقيف مواطنيها.
  • الثقافة تعكس نوعًا من الإرادة، إرادة التمرد.
  • تمثل الثقافة حركة تحول الفرد من مجرد الوجود إلى الوعي بهذا الوجود.
  • ليس من الثقافة أن تقرأ شيئًا جميلاً، بل أن تصبح أنت النور الذي يهدي الآخرين إلى ما هو خير.

أقوال ملهمة عن الثقافة

  • تُعتبر الثقافة روح الديمقراطية وذاكرة الأمة.
  • تعبّر الثقافة عن جوانب الحياة المختلفة.
  • الفرد بدون ثقافة كالشجرة التي لا تثمر.
  • الثقافة تمثل نمط حياة المجتمع.
  • الثقافة ليست ترفًا، بل تعتبر ضرورة حيوية.
  • الثقافة تمثل ما يتبقى بعد نسيان كل ما تم تعليمه في مدارس.
  • الأمة تُعرَّف بالهوية، والهوية تعني الثقافة، والثقافة تشمل الدين واللغة والمشاعر.
  • الثقافة تعبر عن نبض الإنسان تجاه مصيره.
  • أعلى أشكال الوعي الثقافي هو فهم ضرورة التحكم في أفكارنا.
  • تُحدَد هوية الإنسان من خلال ثقافته بينما سلالة الخيول تُحدد بالوراثة.

أقوال الفلاسفة والمثقفين حول العلم

  • لا يعد الدين بديلًا للعلم والحضارة، ولا يعتبر عدوًا لهما، بل يشكل إطارًا لمنهجية العلم والحضارة في تفاصيل الحياة.

إذا رأيت العلماء يترددون على أبواب الملوك، فقل: بئس الملوك وبئس العلماء. أما إذا رأيت الملوك يزورون العلماء، فقل: نعم الملوك ونعم العلماء.

  • يمكن اعتبار العلم كالأرض، فنحن لا نمتلك منها إلا القليل.
  • يعتبر العلم تقدماً سامياً في المعرفة.
  • كل يوم يحمل فرصة لتعلم شيء جديد؛ وإلا فإنه يُعد خسارة في حياتنا.
  • لا يتعب الإنسان من أي شيء كما يتعب من جهل.
  • كل إنسان ألتقي به لديه ما يُعلمني، لذا أحاول الاستفادة من معرفته.
  • اجعل من العلم دابتك، فالعلم هو الوسيلة نحو الغايات.
  • المعلومات النظرية التي لا تُحَوَّل إلى واقع عبر العمل تُشبه الطعام الذي لا تتحول عناصره إلى طاقة وحركة.
  • الشخص لن يصبح عالماً إلا إذا أصبح متعلماً، ولن يكون عالماً بالعلم إذا لم يعمل به.
  • من أمضى يوماً من عمره دون أن يؤدي حقًا، أو يحقق مصلحة، أو يكتسب علمًا، فقد أساء تقدير يومه.
  • الجاهل يظن أنه حكيم، بينما الحكيم يدرك جهله.
  • ادعاء المعرفة يعد أخطر من الجهل نفسه.
  • لن يحقق الفن أو العلم أي فائدة للجماهير إلا إذا عاش العلماء والفنانون بينهم وقدّموا لهم خدماتهم دون المطالبة بامتيازات خاصة.

أهمية القراءة والثقافة

  • أكبر هزيمة في حياتي كانت حرماني من متعة القراءة بعد تدهور نظري.
  • ستمنحك القراءة في مجالك قدرة تنافسية أعلى.
  • الشخص الذي لا يقرأ يكون بمستوى الشخص الذي لا يعرف عن القراءة شيئًا.
  • الحياة تكون صعبة وخالية من المعنى دون القراءة، فالقراءة تُعتبر غذاءً ضرورياً.
  • قدمت لي القراءة مبررًا مقبولًا لعزلتي، بل وأعطت معنى لتلك العزلة.
  • القراءة ليست مجرد هواية، بل هي نمط حياة.
  • إذا أردت إضفاء السعادة على شخص ما، فشجعه على القراءة.
  • مع ارتفاع ثقافة الإنسان، تتزايد التضحيات التي يجب عليه تقديمها في الأوقات الصعبة.

قصائد عن العلم

  • يرد في قصيدة الشاعر محمود سامي البارودي:

أخُو العِلم في الدُنيا لذي الجهل مُحْوَجٌ

وكلٌ له عند القياس معالم

فلولا وجودُ العِلم ما عاش جاهلٌ

ولولا وجودُ الجهل ما عاش عالمٌ

  • يقول الشاعر سليمان بن سحمان:

يا تاركاً لمَراضي الله أوطاناً

وسالكاً في طريق العلم أحزاناً

كن باذل الجد في علم الحديث تنل

كل العلوم وكن بالأصل مشتانا

فالعلم أفضل مطلوب وطالبه

من أكمل الناس ميزاناً ورجحاناً

والعلم نور فكن بالعلم معتصماً

إن رمت فوزاً لدى الرحمن مولانا

وهو النجاة وفيه الخبر أجمعه

والجاهلون أخف الناس ميزانا

والعلم يرفع بيتاً كان منخفضاً

والجهل يجحفظه لو كان ما كانا

وأرفع الناس أهل العلم منزلة

وأوضع الناس من قد كان حيرانا

لا يهتدي لطريق الحق من عمه

بل كان بالجهل ممن نال خسرانا

تلقاه بين الورى بالجهل منكسراً

لا يدر ما زان في الناس أو شانا

والعلم يرفعه فوق الورى درجاً

والناس تعرفه بالفضل إذعانا

وطالب العلم إن يظفر ببغيته

ينال بالعلم غفراناً ورضواناً

فاطلبه لله لا للجاه مرتجياً

فضلاً وفوزاً وإحساناً وإيمانا

واطلبه مجتهداً ما عشت محتسباً

لا تبتغي بدلاً إن كنت يقظانا

من ناله نال في الدارين منزلة

أو فاته نال خسراناً ونقصاناً

ويا ذل الجد في تحصيله زمناً

ولم يكن نال بعد الجد عرفانا

فلن يضيع له سعيٌ ولا عملٌ

عند الآله ولا يوليه خسرانا

فطالب العلم إن أصفى سريرته

ينال من ربنا عفواً وغفرانا

فالعلم يرفعه في الخلد منزلةً

والجهل يصليه يوم الحشر نيرانا

والجهل في هذه الدنيا ينقصه

والعلم يكسوه تاج العز إعلانا

  • يقول الشاعر خليل مطران:

بالعلم يُدرك أقصى المجد مِنْ أممٍ

ولا رُقيَّ بغير العلم للأممِ

يا مَنْ دعاهم فلبَّتهم عَوَارِفُهُمْ

لِجُودِكم مِنْهُ شُكْرُ الرَّوضِ للدِّيَمِ

يَحْظَى أُولُو البذل إنْ تَحْسُنْ مَقَاصِدُهُم

بالباقيات مِنَ الآلاءِ والنِّعَمِ

فَإنْ تَجدْ كَرَماً في غير مَحمَدةٍ

فقد تكون أداة الموتِ في الكَرْمِ

معاهد العلم مَنْ يَسْخُو فَيَعْمُرُهَا

يَبْنِي مَدَارِجَ للمستقبل السَّنِمِ

Related Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *