أمثال وحكم حول الحياة وتجاربها

أمثال وحكم حول الحياة الدنيا

الحياة الدنيا هي فترة نعيشها ونعمل فيها وفق ما يرضي الله من أجل الحياة الآخرة. في هذا المقال، سنستعرض مجموعة من الأمثال والحكم المتعلقة بالدنيا.

• إن لحظة واحدة من الراحة في الدنيا أفضل من جميع ملذات الحواس.
• عند ارتفاعي، شعرت وكأن الدنيا تتراجع إلى الوراء.
• مهما كانت ضيقة أو ضئيلة، تبقى الدنيا تحمل منفذًا يُدخل النور ويجلب الهواء.
• رماد الروح يحترق في دنيا الفم، بينما تتحول الأمنيات إلى سحاب يجمع دموعي.
• لا تفتخر بالدنيا، فهي خائنة وغادرة، وزيادة اعتزازك بها لا يجلب إلا الذل.
• حب القراءة هو من نعيم الدنيا الذي يناله المؤمن.
• الزهد في الدنيا هو راحة بال عظيمة.
• أيها من ابتعد عن زينة الدنيا، لا تغتر بما تراه فيها، فالدنيا في قبضة الخليفة، والزهد منزلة عظيمة.
• وكما كانت تقلبات الزمن تنظر إلينا بخبث، خدعتنا الدنيا وألهتنا، حتى أصبحنا بلا جاه ولا نسب، ولا صديق يجلس معنا.
• لم يتبقى لنا من الدنيا سوى دموعنا، فقد كنا قلادة في جيد الزمن، ثم تلاشت آمالنا.
• ما أروع الفرح الذي يحصل لعبدي المؤمن عندما أخذتُ صفوتي من الدنيا ثم آتيه بالجنة.
• ما أقبح الوعظ الزاهد، الذي يزرع الزهد في الناس دون أن يعيشه أنتم، لو كان صادقًا لكانت بيته مكان العبادة.
• اذهب، وعند الله يجري عليك الأجر في الدنيا وفي يوم الحساب.
• من انشغل بالدنيا وغفل عن الآخرة، استعبده الطمع.
• إذا توافرت لديك خيارات: إحداها لله والأخرى للدنيا، فا اختر نصيبك من الآخرة، فالدنيا زائلة والآخرة أبدية.
• يعطي الله العبد وفق نية الآخرة ما يشاء من الثمار والدوام، أما من سعى إلى الدنيا فقط، فلن ينال سواها.
• كثيرون يتمنون الخلود في الدنيا، لكن لا شيء فيها يدوم.
• من خفف عن مؤمن كربة دنيوية، خفف الله عنه كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر سهل الله له الأمور في الدنيا والآخرة.
• عش وكأنك غريب أو عابر سبيل في هذه الدنيا.
• من لا يملك خيرًا عند الله يتمنى الرجوع إلى الدنيا، ليأخذ كل شيء فيها.
• إن الشهيد يتمنى الرجوع للدنيا ليلقى حتفه مرة أخرى، لما sees من فضل الشهادة.
• ذقت قسوة الدنيا، وعندما طلبت الفرج، نزلت عليّ المصائب.
• إلى الله نتوجه بشكوانا، فهو القادر على رفع المعاناة والكرب.
• إن الزهد يريح القلب والجسد، بينما الرغبة في الدنيا تجلب الهموم.
• انظر إلى الدنيا كزاهد، فهي ستزول عن قريب، فلا تغتر بما فيها.
• تجارب الدنيا قد تقودك للزهد فيها.
• تدخل الدنيا وحدك، وتخرج منها وحيدًا.
• ولئن حصلت على ثروة في الدنيا، فإن الأموال تكشف جوانب من شخصية كانت تحت ستار الفقر.
• لا خير في الدنيا إن لم تقابل حبيبًا يشعر بسعادة لقائك.
• كالبحر، تطمئن أبناؤها لكنهم غالبًا ما يغرقهم.
• كيف يزهد من لا يعرف قيمة الآخرة؟
• والنفس تحمل حمل الدنيا، وهي تعلم أن الخلاص يكون بتركها.
• ومن لذة الدنيا، حتى لو كنت ظالمًا، فمعانقتك للمظلوم تعطيك طعماً.
• هذه الدنيا مسرحٌ، حيث تتفرج الأغلبية على الأقلية، وتنفعل الأقلية على الأغلبية.
• ملذّات الدنيا سراب، وكما يقولون: الأماني كالأحلام.
• من تفكر في عواقب الدنيا، سيتخذ احتياطات.
• الدنيا لن تعطيك ما تريده، وحتّى الموت يبعد وقت التعبير عن الرغبات.
• ليس أسوأ من شاعر فقد الإلهام.
• كل ما في هذه الدنيا كذب زائف: الحب، المال، الصحة، السعادة… كلها تذهب ولا يبقى شيء.
• كل إنسان في الواقع يلون الدنيا كما يشاء حسب مقاييس فهمه.
• نجد الدنيا مظلمة بسبب الأوجاع التي حملتها قلوبنا.
• حياتك في الدنيا كأنها ساعات تنقضي، بينما النهاية هي الخلود فهل تفضل الصفقة التي تعود عليك أم تدفع ثمنًا أكبر؟
• تذكر أن الدنيا قصيرة، الأزلي فيها مطبوع بالذل.
• كنت أتمنى الخروج من الدنيا بقدر من العدالة، دون مثقال.”,
• لو أن الناس تركوا كل ما هو صعب، لما بقی دین أو دنیا.
• الشعراء يشكون من الحياة وخصومها، ومع ذلك يشكون من الحساد.
• عندما تنتهي أيامنا، تذكر أن المحبة في الدنيا هي لي.
• لا تسألني عن صعوبة الطريق، نحن في هذه الدنيا حائرون.
• كيف يجب أن أتحمل ثقلاً في هذه الحياة؟ الناس تحيا بالكلمات.
• عندما تستقبل الحياة دون حدود، ستفقد إيمانك ولو قليلاً.
• كل ما في الدنيا يأتي بقدرٍ غير دقيق، لكن أنا الحقيقية الوحيدة.
• ومن عجائب الدنيا، أن البعض يمتلك قدميه ويرغب بالزحف، بينما من فقدهما يسعى للوقوف.
• لا خيار لنا بأخ لنا، بل نحن من نختار أخلاقنا.