تجنب مناقشة مشاكل حياتك وهمومك، لأن ذلك سيشكل حاجزًا بينك وبين شعور السعادة.
نحن نشعر بالسعادة عند تحقيق إنجازات كبيرة، مما يملأ قلوبنا بالرضا عن ما قمنا به.
السعادة ليست شيئًا يتم اقتناؤه، بل هي حالة تنبع من داخلنا.
قد نجد أن السعادة تتمثل في عدم وعيانا بخطورة المواقف التي نعيشها.
راحة القلب والطمأنينة تعدان هما أساس السعادة، في حين أن راحة الجسد لا تؤدي سوى إلى الموت.
من فقد جميع مصادر سعادته لن يهتم بمكانته أو وضعه الحالي.
لمن يسعى لتحقيق السعادة أن يشارك بها الآخرين، فالسعادة تأتي كصديق دائم.
الأشخاص الذين يتمتعون بالسعادة غالبًا ما يفكرون في أنهم محقون دائمًا.
في كثير من الأحيان، تكون السعادة الزوجية تحت سيطرة الزوجة أكثر من الزوج.
العقل هو المصدر الرئيسي للسعادة أو التعاسة.
لا وجود لفرحة حقيقية دون وجود كرامة.
السعادة الوحيدة تأتي من انتظار السعادة المقبلة.
لا يوجد شعور بالسعادة يوازي راحة الضمير.
الوحدة والسعادة يتأتى مصدرهما من داخل الإنسان وليس من الآخرين.
شقاءنا وأحزاننا غالبًا ما تكون نتيجة لعوامل خارجية مثل الظروف أو الآخرين أو الأماكن.
السعادة تعني أن يمتلك الشخص الحد الأدنى من الأشياء، مما يعكس أعلى درجات القناعة.
السعادة تجدها في أحضان الأسرة.
السعادة والرضا لهما دور كبير في تحسين المظهر، وأحيانًا تكون خادعة للحفاظ على الشباب.
في خضم الأزمات، قد تعكس لنا السعادة حالة من الجنون الداخلي، مما يجعلنا نضحك بلا خوف.
لا يصح أن يحصل على السعادة إلا من يبحث عنها بإخلاص.
لا يحق لأحد أن يتمتع بالسعادة دون أن يساهم في إنتاجها.
السعادة كالكأس الزجاجي تكسر بسهولة.
الانتظار لسعادة كبيرة يعد أحد أبرز العقبات أمام تحقيق السعادة.
في معاناة البعض قد تشرق سعادة للآخرين.
السعادة تتمثل في صحة جيدة وذاكرة سيئة.
السعي وراء السعادة قد يؤدي أحيانًا إلى التعقيد والشقاء.
الماضي مجرد حلم، والمستقبل رؤية، وعندما تعيش الحاضر بمحبة لله تعالى يتحول الماضي إلى ذكريات سعيدة والمستقبل إلى آمال مترقبة.
السعادة تدخل حياتنا من أبواب لا نتذكر حتى أننا تركناها مفتوحة.
عندما تكون روحك نظيفة، يمكنك رؤية جمال الكون. فالسرور والسعادة بيدك، لكن البعض منا لا يدرك سعادتهم إلا عندما يفقدونها.
القيم والأخلاق تأتي أولًا، ثم تأتي المعرفة والكفاءة، فهذا هو مفتاح السعادة لدى الأفراد والدول والمجتمعات.
تتحقق السعادة بمعاملة الآخرين لحساب الله، حيث تأمل بعين المحبة وليس بورقة مكافآت.
السعادة تتحقق من خلال ثلاثة أمور: القيام بأوامر الله، والرضا بما قسمه لك، والقبول بما قدره عليك.
إذا كنت تسعى للشعور بالسعادة الحقيقية التي لا تنتهي، فاستشر قلبك قبل اتخاذ أي خطوة: هل تقربك هذه الخطوة من الله أم تبعدك؟ فإذا كانت تقربك، فافعلها، وإذا كانت تبعدك مهما كانت الأسباب، فلا تقترب منها.
السعادة تنبع حين يمتلك الإنسان التحكم في نفسه، بينما المعاناة تأتي من كون الإنسان مستعبدًا لرغباته.
عندما نكون حزينين، يبدو العالم كئيبًا مدى الحياة، حتى في أجمل الأيام. ولكن عند السماح للسعادة بالنمو داخلنا، يمكن لأحلك العواصف ألا تؤثر علينا.
أنت الشخص القادر على تحديد ما إذا كنت سعيدًا أو حزينًا بناءً على أفكارك الداخلية.
السعادة تتولد من الداخل وتنتقل إلى الخارج، وليس العكس.
السعادة تكمن في لذة الإنجاز والتفاني في العمل.
قد تبدو السعادة صغيرة عند قبضتك عليها، لكن بمجرد أن تتركها، ستدرك قيمتها الحقيقية.
ابحث عن السعادة في كل لحظة، وإن لم تجدها في محيطك، اصنعها بداخلك.
قليلون هم من يستطيعون منح السعادة للآخرين، وأقل منهم أولئك الذين يوزعونها بحرية على المخاطبين.
السعادة ليست مقتصرة على الرفاهية المادية، بل هي تقاسم للمسرات والأحزان.
السعادة حرية، وهي أكبر من أن تكون مقيدة.
الأشياء التي تمنحنا أعظم قدر من السعادة غالبًا ما تقودنا تجاه مخاطر مستقبلية.
يمكن للإنسان أن يظهر وجه السعادة زائفًا، لكن لا يمكنه أن ينكر لحظات الحزن الحقيقية.
لقد قمنا بخلق مفهوم السعادة عبر الزمن.
السعادة هي لحظات قصيرة تختفي فيها الملل وتختفي فيها العزلة النسبية.
السعادة تقترب منك في اللحظة التي تبدأ فيها بإحلال السعادة في قلوب الآخرين.
لا تتحقق اللحظات السعيدة، سواء كانت قصيرة أو طويلة، إلا من خلال التفاصيل التي نستشعرها في قلوبنا.
حياتك هي نتاج لأفكارك، والسعادة أو الشقاء أو القلق أو الطمأنينة تأتي من ذاتك فقط.
السعادة تكمن في شرب كوب من الشاي مع صديق في لحظة يمتزج فيها الرضا.
كم هي سعادة الشخص عندما لا يودع أحدًا ولا ينظر إلى انتظار أحد.
لا أرى بهجة الحياة إلا بقربها، ولا أرى ضوء السعادة إلا في ابتسامتها.