أقوال حول العلم
- لا يوجد شيء يضاهي الإخلاص بالتقوى، والحلم بالعلم، والصدق بالعمل، فهي زينة الأخلاق ومعيار الفاضل.
- لا قيمة للتفاخر مثل التواضع ولا مكانة كالعلم.
- أول درجات العلم هو الصمت، ثم حسن الاستماع، يليه الحفظ، ثم العمل، وأخيراً نشره.
- كل وعاء يضيق بما يحتويه، إلا وعاء العلم فإنه يتسع باستمرار.
- من يعتقد أنه عالم فهو في الحقيقة جاهل.
- نصف العلم قد يكون أخطر من الجهل.
- هناك ثلاثة أمور تعزز مكانة المرأة: الأدب، والعلم، وحسن الخلق.
- العلم هو التطور الرفيع للمعارف العامة.
- إذا حرم العلم العامة، فلا فائدة منه الخاصة.
- العلم كالأرض، لا يمكننا امتلاك سوى قليل منه.
- التعليم يعني التعلم مرتين.
- يستطيع الإنسان أن يتحمل كل شيء إلا العلم.
- العلم دون عمل كالسفينة دون ربان.
- العلم في الصغر يشبه النقش على الحجر.
- تعليم الناس وتثقيفهم يعد ثروة حقيقية، فالعلم هو الثروة التي نبني عليها المستقبل.
- في السفر هناك علم للشبان واختبار للشيوخ.
- طلب العلم قد يكون شاقاً ولكنه يعد لذة ومتعة، فالعلم لا يتحقق إلا من خلال جسر التعب والمشقة، ومن لم يتحمل مشقة العلم سيتذوق كأس الجهل إلى الأبد.
- لا يمكن للعلم الحديث أن يخترع مهدئ أعصاب أفضل من كلمة طيبة في الوقت المناسب.
- الناس في حاجة إلى العلم أكثر من حاجتهم للطعام والشراب، لأن الفرد يحتاج للطعام والشراب مرة أو مرتين في اليوم، بينما حاجته للعلم تأتي بعدد أنفاسه.
- لسنا في حاجة إلى كثير من العلم، بل نحتاج إلى كثير من الأخلاق الفاضلة.
- التعلم يزيد من المواهب.
- من لم يتعلم في صغره، لن يتقدم في كبره.
- العلم هو الخير، بينما الجهل هو الشر.
- تعلموا العلم وعلموه للناس، وتعلموا الوقار والسكينة، وكونوا متواضعين لمن علمكم ولمن تعلمتم منه، ولا تكونوا جبارين العلماء، فلا يغني جهل جهلهم بعلمكم.
كلمات عن العلم
- ما نتعلمه في الصغر يدوم حتى الموت.
- العلم ملاذ للعالم، والغابة ملاذ للنمر.
- كلما نمت السنبلة انحنت، وكلما زاد علم العالم تواضع.
- من التحديات الشائعة في التعلم بالمجتمعات النامية الانفصام بين لغة العلم ولغة الحياة اليومية.
- قد يضع العلم حدوداً للمعرفة، ولكنه لا ينبغي أن يضع حدوداً للخيال.
- تعلموا العلم لأنه خشية لله، وطلبه عبادة، ومذاكرته تسبيح، والبحث عنه جهاد، وتعليمه لجاهل صدقة، ومنحه لأهله قربة.
- كلما زاد علمي، شعرت أنني زدت جهلاً، فالعالم كلما تعمق يدرك الحقيقة الكبرى للوجود وأن جميع علومه ليست سوى نقطة في بحر.
- العلم هو طريقة تفكير أكثر من كونه قالباً ثابتاً للمعرفة.
- وجه كل اهتمامك نحو العلم، لأن الله لا يُعبد إلا بالعلم.
- العلم المادي أضاء منازلنا، لكنه لم ينور عقولنا.
- العلم الحق لا يتعارض أبداً مع الدين بل هو دليل عليه ومؤكد لمعناه.
- إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار، فإن جهل ابن البادية قد يكون أفضل من علمه.
- لا قيمة للتفاخر مثل التواضع، ولا مكانة كالعلم.
- العالم لا يذكر علمه لأنه دائماً يشعر بأنه لم ينل ما يكفي، أما من يعتبر نفسه عالماً فهو جاهل بالتأكيد.
- من أراد السيادة عليه بأربعة أمور: العلم، والأدب، والعفة، والأمانة.
- كثيراً ما يحرم الجدل بركة العلم.
- مشيئة الله دائماً مرتبطة بالعلم والحكمة.
- الحكمة هي نتيجة المعرفة، والعلم هو نتيجة الحكمة، ومن لا حكمة له، لا قوة له، ومن لا معرفة له، لا علم له.
عبارات عن العلم
- من لم ينفعه العلم لم يسلم من ضرر الجهل.
- إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك، فقل: بئس الملوك وبئس العلماء، وإذا رأيت الملوك على أبواب العلماء، فقل: نعم الملوك ونعم العلماء.
- المعلم هو زاهد تفرغ لخدمة العلم كما أن الناسك تفرغ لخدمة الدين.
- العلم هو رأس المال الذي لا يفنى.
- العلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي.
- لكل شيء آفة، وآفة العلم هي نسيانه.
- لا تطلب العلم لتظهر للناس ولا تتركه خجلاً.
- العلم وُجد ليعالج معظم الشرور، ولكنه لم يعثر على علاج لأسوأ الشرور: اللامبالاة من البشر.
- من يخشى السؤال يخجل من التعلم.
- من عمل بما علم، أورثه الله علم ما لم يعرفه.
- يلتف العلم بين الحياء والكبر.
- إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار، فإن جهل ابن البادية قد يكون أفضل من علمه.
- المهم في العلم ليس الحصول على حقائق جديدة، بل اكتشاف طرق تتعلق بالتفكير في هذه الحقائق.
- العلم وحده لا يكفي ما لم يتوج صاحبه بمكارم الأخلاق.
شعر عن العلم
وفي الـعِلـمِ لنا نُورٌ
نَسيرُ به في دُنـيَانَا
تقومُ بهِ حَوائجُنَا
تُحلُّ بـه قضاياَنَا
تُضيءُ بـه بَصائرُنَا
تُصاغُ بهِ وصايَانَا
نلقِّنُهُ لأَولادٍ
فتياتٍ وفتيَانَا
ونَقْطُفُ من ثِمارِ الفكرِ
أشكَالاً وأَلوانًا
فنأخذُ مِنهُ أَشياءً
ونرفضُ أُخرى أحيانًا
فَ بالفكرِ وبالعلمِ
يَصيرُ المرءُ سُلطانَا
ويَعبُدُ رَبَّهُ حَقًا
ويَلقى مِنهُ رِضوانًا
بهِ أَضْحَى ابنُ عَبَّاسٍ
يَفُوقُ القَومَ تبيانًا
أَلّا بالعلمِ نَنتصِرُ
ونأخذُ منهُ بُرهانًا
ومَن للعلمِ قد عادَى
فليس يُعَدُّ إنسانًا
فَيُمدَحُ فيهِ أَتقَانَا
ويُقَدَّحُ فيهِ أَشْقانَا
نشيدُ بهِ حضارتَنَا
ونُطعِمُ منهُ جُوعَانَا
تُنادي بهِ شَرِيعَتُنَا
وتَجعَلُ منهُ فُرقَانًا
بهِ نادَتْ مَصادِرُها
أحاديثًا وقُرآنًا
وأهلُ الحَلِّ والعَقدِ
أحَالُوا العِلْمَ ديوانًا