تجد السعادة في منزلك، فلا تبحث عنها في بيوت الآخرين.
ازرع الابتسامة على وجهك، وستجني السعادة في قلوب من حولك.
الإرادة هي الطريق إلى أقصى درجات السعادة، بينما الكسل يقود إلى الموت المحتوم.
رغم الحاجة أحياناً للوحدة، إلا أن السعادة والراحة لا تأتي بالعزلة عن الناس.
إن روح العيد لا تمنح السعادة لمن ينتظرها بتجهم.
السعادة لا تُقيم في الوجوه التي رسمت فيها الأقدار لوحات من الأحزان.
في الحب والسعادة توجد خيارات محددة: إما الاستمرار أو الانسحاب.
لم نعد نريد خبزاً أو سقفاً أو غطاءً، بل نكتفي بقليل من الهواء، أيها السعيد.
السعادة تكمن في أداء الواجب، وكلما كان الواجب أصعب، كانت السعادة أكبر.
السعادة لها صورة واحدة، بينما التعاسة تأتي بالعديد من الأشكال والأحجام.
إن التضحية هي جوهرة الكرامة، وهي ما يصنع السعادة بين البشر.
الحب والسخاء، وقليل من الحرية، هما مكونات السعادة التي قد لا تتطلب الكثير.
اختلاف أشكال السعادة التي تُعطى للبشر يتجلى في النوع وليس المقدار.
كيف يمكن للإنسان أن يسعى لسعادة دائمة في حين أن الحياة نفسها ليست دائمة؟
تبقى لحظات السعادة التي لا تتنبأ بالقدوم أو الرحيل، هي الأكثر تواجداً على مر الزمان والمكان.
إن السعادة لا تستمر للإنسان إلى الأبد.
عند فقدان الوجهة، لا تكون أي من الأشياء الأخرى ذات قيمة في خلق سعادة مفقودة.
الاهتمام بشريك الحياة والعائلة هو مفتاح النجاح والسعادة.
الأرجح أن معاناة التعساء هي ما أضأت سعادة السعداء.
من يفقد جميع مصادر سعادته يصبح غير مهتم بمكان سقوطه.
من يحصل على السعادة عليه أن يشاركها مع الآخرين؛ فالسعادة تولد توأماً.
الأشخاص السعداء يؤمنون دائماً أنهم على حق.
تعتبر السعادة الزوجية أكثر اعتماداً على المرأة من الرجل.
لا توجد سعادة تعلو فوق حرية الوطن.
العقل هو مصدر السعادة والتعاسة.
لا سعادة تعادل راحة الضمير.
الوحدة والسعادة تنتجان من داخلنا، وليس من الآخرين.
السعادة تعني أن يمتلك الإنسان الحد الأدنى من كل شيء، وهذا هو قمة القناعة.
لا سعادة خارج نطاق العائلة.
السعادة والرضا أدوات تجميل رائعة، لكنها أيضًا أدوات خادعة لحفظ مظاهر الشباب.
السعادة تستحق فقط من يسعى إليها بإخلاص.
لا يحق لأحد استهلاك السعادة دون أن ينتجها.
السعادة ليست حالة يجب الوصول إليها، بل سلوك يجب الالتزام به. إذا أردت أن تكون سعيداً، استمتع بكل تجربة حتى تلك الصعبة منها.
الأحمق يبحث عن السعادة في أماكن بعيدة، بينما الحكيم يزرعها تحت قدميه.
بعض الناس ينشرون السعادة أينما ذهبوا، بينما ينتشر البعض الآخر خلفهم بالفراق.
الشيء الوحيد الذي يفصلني عن تحقيق السعادة الكاملة هو الحقيقة.
إذا أردت أن تعيش سعيداً لفترة قصيرة، انتقم. لكن إذا كنت تريد السعادة الأبدية، اغفر للجميع.
السعادة هي أن تكون مشغولاً بحيث لا تنتبه إلى تعاستك.
المال لا يجلب السعادة، لكنه يتيح لنا أن نعيش تعاستنا برفاهية.
السعادة هي احتفال غير ثابت في الزمن.
عندما لم أستطع العيش بسعادة، بحثت في قاموس الحياة عن كلمة السعادة ووجدتها: (الراضي هو الصابر).
لا توجد سعادة في هذه الدنيا، ولكن هناك الطمأنينة والإرادة.
السعادة ليست أكثر من ومضات تجلب الفرح، لذا ثمنها واحتف بها.
السعادة هي تلاقي النشوة والرضا في قلب الإنسان.
إن سعادة شخص ما لا تعني بالضرورة تعاسة الآخرين.
السعادة هي فن، واختيار.
لماذا، أيها البشر، تبحثون عن السعادة خارج ذواتكم وهي موجودة بداخلكم؟
منزلنا صغير جداً، لكن إذا ملأه القليل من السعادة، سيزدان.
العائق الأكبر في طريق السعادة هو انتظارنا لسعادة عظيمة.
السعادة هي الصحة الجيدة والذاكرة السيئة.
ما الماضي إلا حلم، وما المستقبل إلا رؤية، وعيش اللحظة مع حب الله سبحانه وتعالى يجعل الماضي حلماً سعيداً والمستقبل رؤية مليئة بالأمل.
السعادة… شيء يدخل حياتنا من أبواب لم ننتبه لتركها مفتوحة.
عندما تكون روحك جميلة، يمكنك رؤية الكون بأسره جميلاً. إذا نظرت حولك لرأيت أسرار الفرح ومفاتيح السعادة في متناول يديك، ولكن كثيرين غافلون عنها. إننا غالباً ما ندرك سعادتنا فقط بعد فقدانها أو فقدان أسبابها. وفي الحقيقة، نحن من نملك القدرة على تحويل حياتنا إلى أفراح أو أحزان وآلام.
الأخلاق أولاً، ثم العلم والكفاءة، فهي المفتاح للسعادة للأفراد والحكومات والجماهير.
السعادة تتجلى في كيفية معاملتك للناس، حيث تعاملهم لله، وترجو ثوابه فيهم، ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله، وتحسن إليهم أملاً في مكافأة الله، وتتجنب ظلمهم حذراً من الله وليس منهم.
السعادة تتكون في ثلاث: القيام بأوامر الله، والقناعة بما قسمه لك، والرضا بما قضاه عليك.
إذا كنت ترغب في تحقيق السعادة الحقيقية التي لا تنتهي، فأفحص قلبك قبل كل خطوة: هل تقربك هذه الخطوة من الله أم تبعدك عنه؟ إذا كانت تقربك، فاتجه إليها، وإذا كانت تبعدك حتى ولو قليلاً، فلا تقترب منها أبداً.
السعادة تكمن في قدرة الإنسان على امتلاك ذاته، والشقاوة في أن تملكه ذاته.
عندما نكون في حالة حزن، يبدو العالم كئيباً حتى في أكثر الأيام إشراقاً. على العكس من ذلك، عندما نسمح لبذور السعادة بالنمو في داخلنا، فإن أسوأ عاصفة لن تؤثر على مزاجنا.
أنت من يحدد شعورك بالسعادة أو الحزن بناءً على أفكارك الداخلية.
السعادة ينبع من داخل الإنسان إلى الخارج، وليس العكس.
إن السعادة تكمن في الاستمتاع بإنجاز الأمور وشغف العمل الإبداعي.
السعادة تبدو صغيرة عندما تمسك بها، لكنها عندما تفلت من يدك، ستدرك مدى أهميتها وحجمها الحقيقي.