أنت يا وردة العشاق، ونار الحب والأشواق، أنا أول من أدرك قلبك وأول من سمع نبضك، وأول من اشتاق إليك.
لطالما احتفظت الزهور بأسرار، مهما تعلمنا، يبقى الكثير من الغموض حولها.
الورد هو رمز للحب والسعادة والفرح والجمال.
يشتكي البعض من أن للورد أشواكاً، بينما يجد آخرون التفاؤل في وجود زهرة فوق الشوك.
نحن نحب الورد، ولكننا نحب أيضًا الخبز أكثر، ونفضّل عطر الورد لكن سنابله أكثر نقاء.
الورد هو لغة يفهمها فقط العاشق.
ورود الطبيعة علمتني القناعة، حيث تكفيني قطرات الندى في الصباح لأرتوي.
تشترك المرأة والزهرة في كونهما توأمين يضيفان السعادة والبهجة للعالم.
تعلمت من الورود أن أقابل الخير بالخير، وأن أواجه الشر بالإحسان، وأرد الإساءة بالإحسان.
أتيت إليك أحمل زهور الحب، وكتبت على قلبي وعلى صفحات حياة نبضك، جئت لك بزهور وهدايا، جئت بقلب يريدك، بحبٍ أسكنني وأصبح في عيني مثالًا. أتيت من الشوق عطشًا لأرتوي منك، وهذه هي زهور الربيع أهديها لك، فأناشدك أن تفتح قلبك لعاشق قلبك الوردي.
انتقل الحب من التعبير بالنظرة والابتسامة إلى التعبير بالزهرة.
لا تتردد في جمع الورود والاحتفاظ بها، لكن امشي وستجد الزهور تنمو جنبا إلى جنب معك لتستمتع بها.
الطريق المزهرة لا تقود دائمًا إلى المجد.
إذا شعرت بالتشاؤم، انظر إلى زهرة.
إذا نمت على الورود في شبابك، فسيكون مصيرك الشوك في شيخوختك.
كل زهور المستقبل موجودة في البذور التي تزرعها اليوم.
إذا كان بحوزتك قرشان، فاشتر بأحدهما رغيفًا وبالآخر وردة.
الورد يحمل رسالة سلام ويعزز الألفة بين الناس.
الحب كالوردة الجميلة، والوفاء هو قطرات الندى عليها، والخيانة شبيه بالحذاء القاسي الذي يدوس على الزهرة فيسحقها.
عندما يترك الإنسان الورد بلا رعاية فإنه يذبل ويموت، كذلك بعض الأشخاص عندما تُهملهم يموتون.
تحتل الزهور مكانة ملكية في مملكة المشاعر، وتظل الترجمان الأكثر طلاقة بين المتحابين.
علمتني الورود أن أظهر فرحتي عندما أكون سعيدًا لأشارك البهجة مع من حولي، وعندما أحزن، أخفي حزني كما يخفي الربيع آثار الخريف.
للزهور لغة تعبيرية فريدة تُستخدم عندما يمتنع الكلام ويصعب التعبير، مما يبقيها نضرةً زاهية لحمل معاني المشاعر.
تقول الوردة وتعبر عن مدى شوقي وحنيني، أنت أجمل من الأزهار، وعيناك أصفى من مياه البحار، حُبُنا نما مع ازدهار الأزهار، وكبر بعدد حبّات المطر.
الورد يمنحك التفاؤل وهدوء الأعصاب في أصعب الأوقات.
إذا مالت الوردة إلى اليمين، فهذا يعني “أنا”، وإذا مالت إلى اليسار، فهذا يعني “أنت”. وإذا قُدمت باليد اليمنى، فهذا رد إيجابي، بينما إذا كانت باليد اليسرى فهذا يعني رد سلبي.
إلى من أحب وأهوى، أرسل أغلى معاني الحب، أرسل نبض قلبي وآمالي، أهديك القلب والعقل والوجدان، وحديقة من الأزهار، أحبك حبًا يدوم ما دام الزمن، حبًا يتجاوز صوت النسيان، حباً ملأ قلبي حتى فاض، أحبك حتى آخر الزمان، وجهك يرسم داخلي حبًا لا يعرف إلا الخلود، حبًا يرتفع فوق السماء ويطير بحرية بلا حدود، لذا فأنا أحبك.
الزهور جميلة من الحبيب، وصعبة في غير موسمها، ومستحيلة عندما تأتيك من قلب خائن.
علمتني الورود أن أكون مثلها، وأن ارتدي ثوب الطهر والعفاف، وأن أضع ستارًا أمام من يحاول الاقتراب مني.
كم وردة حمراء وفلّة بيضاء أذابت الفوارق ومسحت الدموع، وخففت من معاناة الألام وقسوة الظروف.
الأزهار تشكل عالمًا بحد ذاته، وعندما نقف أمامها، ينكشف لنا كل ما يزخر به هذا العالم ويدهشنا.
علمتني الورود أن أكون كالأرض الخصبة، أعطي من يزرع ثمراً بلا انتظار للمقابل.
الورد هو لغة يعبر بها جميع البشر في العالم بلا حاجة لمترجم.
من خلال فكر الإنسان، يمكنه إنجاز عالم من الورد أو من الشوك.
الزهور تربي النفس والروح، كلما نظرنا إليهما، نتعلم دروسًا جديدة، فسبحان من أبدعها.
الزهور هي أمل الحياة.
يشتري شخص من محل الورد المقابل للمقبرة زهورًا لا يعرف لمن، وينتظر.
أهديك أجمل الزهور، فهي لغة القلوب، تخاطب بين قلبين، بين قلبك وقلبي، وتحكي للعالم أجمل قصة حب نعيشها معاً، وتمثل أجمل لغة تخاطب عرفها البشر، لغة تتحدث بالألوان، مثلها مثل جميع اللغات، لا يفهمها أو يتحدث بها إلا من أتقن مفرداتها.
علمتني الورود أن أجمع بين الجمال والقسوة في آن واحد.
الورد هو الحياة، يحمل العديد من اللغات الخاصة به، فللورد روح وكبرياء وجمال وحب وذكاء وأنوثة وحنان وتواضع، ولديه العديد من اللغات عندما تتعطل لغة الكلام.
تذكر أن أجمل ما في الحياة هو الأشياء الأقل نفعاً، مثل الطواويس والزهور.
الزهور تعكس الطبيعة الصامتة النابضة بكل أنواع الحياة.
تعتبر الورود من أفضل طرق الاعتذار، لأنها تعبر عما في القلب.
رائحة الزهرة تتعلق باليد التي تقدمها.
عندما تراها، تشعر بإحساس جميل، كأن شخصًا يقول لك سأجعل الحياة جميلة من أجلك.
علمتني الورود أن أحاول إصلاح الكون من حولي بزينة من الجمال والبهاء.
اهدي وردة، لتمنح ابتسامة وتفرح قلبًا حزينًا.
هل أهديك شعرًا أم باقات من الزهور، على الرغم من أن الزهور ستغار من جمالك وتخجل من النظر إليك.
الورد بجماله وبهائه لا يتعالى على الآخرين، ويعي الجميع جماله وروعته، ولا يبخل على كل ورقة خضراء تطل برأسها إليه، حتى قطرات الندى، لذا فإن الورد يستحق الجمال.
كل يوم معك هو عمر كامل، كل يوم تهديني ورود كلماتك، وهمسات قلبك هي عيد لي ولقلبي، لذا لا تحبني ليوم واحد، بل أحبني مدى الحياة، عشقي واهدني العالم بكلمة واحدة، كلمة أحبك.