أطعمة تساهم في تقليل الحموضة في المعدة

الخضراوات

تعتبر الخضراوات من الأطعمة المنخفضة في الدهون والسكريات، مما يسهل تقليل أحماض المعدة. من بين الخضراوات الفعّالة في التخفيف من هذه المشكلة: البروكلي، القرنبيط، البطاطا، الخيار، والخضار الورقية.

الزنجبيل

يلعب الزنجبيل دورًا هامًا في معالجة الحموضة ومشاكل الجهاز الهضمي الأخرى. يمكن استخدامه عن طريق إضافة شرائح من الزنجبيل إلى الشاي أو العصائر المختلفة لتخفيف حدة أعراض الحموضة.

اللحوم منخفضة الدهون

تعتبر اللحوم مثل الدجاج، الديك الرومي، والأسماك من الخيارات الجيدة كونها تحتوي على نسبة قليلة من الدهون. هذه الأنواع تفيد في الحد من أعراض ارتجاع الحمض سواء كانت مشوية أو مطبوخة على البخار. يُفضل تجنب تناول اللحوم المقلية وكذلك تلك التي تحتوي على الجلد.

بياض البيض

يعتبر بياض البيض خيارًا مُناسبًا لتقليل أعراض الحموضة، لكن من المستحسن تجنب تناول صفار البيض لأنه يحتوي على نسبة عالية من الدهون، مما قد يؤدي إلى تفاقم أعراض ارتجاع الحمض.

الشوفان

يُعد الشوفان مصدرًا غنيًا بالألياف التي تساهم في امتصاص الحمض في المعدة، مما يعزز تخفيف أعراض الحموضة. يمكن أيضاً تناول أطعمة أخرى غنية بالألياف مثل الخبز كامل الحبة والأرز البني.

الألوفيرا

الألوفيرا، وهو نوع من الصبار، قد استخدم منذ القديم كعلاج لمشاكل الجهاز الهضمي، ويُظهر فعالية في تقليل مشكلة ارتجاع الحمض. يمكن تناول الألوفيرا على شكل كبسولات أو في العصائر أو بشكل آخر.

البطيخ والموز

على الرغم من أن معظم الفواكه تحتوي على أحماض، إلا أن الموز والبطيخ يُعتبران من الفواكه التي لا تؤدي إلى زيادة مستويات حموضة المعدة، نظراً لانخفاض نسب الأحماض فيهما، كما ينطبق ذلك على الشمام والبطيخ الأصفر أيضاً.

الشومر والبابونج

هناك أنواع معينة من شاي الأعشاب التي تُستخدم لتخفيف أحماض المعدة، مثل شاي الشومر والبابونج. يُفضل تناول هذا الشاي وهو دافئ، حيث إن شربه ساخنًا قد يحفز إنتاج الأحماض في المعدة، مما يؤدي إلى زيادة مستويات الحموضة.

Related Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *