الأعشاب ذات الفوائد الصحية العالية

أعشاب فعّالة للصحة

تتعدد الأعشاب التي تتمتع بخصائص طبية متميزة، وفيما يلي نستعرض أبرز هذه الأعشاب:

  • القرفة: تُعرف القرفة بقدرتها على تقليل مستويات السكر في الدم، مما يسهم في الوقاية من مرض السكري.
  • المريمية: تساهم في تعزيز وظائف الدماغ والذاكرة، خصوصًا لدى الأفراد المصابين بمرض الزهايمر.
  • النعناع: يتمتع زيت النعناع الطبيعي بخصائص مسكنة للألم ويساعد مرضى القولون العصبي، بالإضافة إلى خصائصه المضادة للغثيان.
  • الكركم: يحتوي على الكركمين، وهي مادة فعالة مضادة للالتهابات وتساعد في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.
  • الريحان: يُحسن وظائف المناعة ويُعيق نمو البكتيريا والخمائر والعفن.
  • الزنجبيل: يعتبر علاجًا شائعًا للعديد من أشكال الغثيان، بالإضافة إلى خصائصه المضادة للالتهابات وقدرته على تخفيف الألم.
  • الحلبة: تساهم في تحسين مستويات الأنسولين في الدم، مما يؤدي إلى خفض مستويات السكر في الدم.
  • إكليل الجبل: له خصائص مضادة للالتهابات ويعمل على تخفيف أعراض الحساسية واحتقان الأنف.

أعشاب آمنة أثناء الحمل

تتضمن الأعشاب المأمونة للاستخدام خلال فترة الحمل ما يلي:

  • أوراق النعناع: تُستخدم لتخفيف الغثيان والانتفاخ.
  • جذر الزنجبيل: يعرف بفعاليته في تخفيف الغثيان والقيء.
  • عشب الدردار الأحمر: يُساعد في تخفيف الغثيان والحرقة وتهيج المهبل.

أعشاب مفيدة للأطفال

يمكن استخدام العديد من الأعشاب للأطفال بحذر، ومن أبرزها:

  • القنفذية: تعزز من المناعة ويمكن استخدامها عند الإصابة بنزلات البرد أو سيلان الأنف.
  • البابونج: يحتوي على زيوت أساسية فعّالة مضادة للالتهابات ويساعد في تعزيز الهضم، مما يجعله مناسبًا للرضع الذين يعانون من المغص. كما يُعتبر شاي البابونج مهدئًا للجهاز العصبي، مما يجعله مفيدًا للأطفال المرهقين أو العصبيين.
  • النعناع البري: مفيد في علاج التسنين والمغص ونزلات البرد، ويمكن أن يُسهم في تحسين عملية الهضم.
  • البوصير: يكافح احتقان القصبات الهوائية والعدوى الأذنية البسيطة المرتبطة بنزلات البرد والإنفلونزا.
  • الشمر: يُستخدم في معالجة المغص وتحسين الهضم وطرد الغازات.
  • عرق السوس: يستعمل لعلاج الاحتقان القصبي والتهاب الحلق والسعال، بالإضافة إلى التهابات الجهاز الهضمي.
  • بيلادونا: تستخدم لعلاج الحصبة، خاصة في حالات ارتفاع الحرارة.
  • الفاشرا: تعتبر علاجا مثاليًا للسعال، خصوصًا السعال الجاف المتفاقم بسبب الحركة.

أعشاب لتخفيف الإمساك

يُعتبر تناول شاي الأعشاب الدافئ وسيلة فعّالة لتخفيف الإمساك، وفيما يلي أبرز الأعشاب المناسبة لهذا الغرض:

  • السنا: تحتوي على مركبات تُعرف بالجليكوسيدات التي تحفز عملية الهضم، مما يجعلها ملينًا فعّالًا.
  • شاي النعناع: يُمكن أن تُساهم تأثيراته المهدئة في تخفيف اضطرابات المعدة خلال حركة البراز في الأمعاء.
  • الزنجبيل: يُخفف الالتهابات في الجهاز الهضمي ويُعزز الهضم، مما يسهم في تخفيف الإمساك.
  • الهندباء: تُشجع الكبد على إنتاج العصارة الصفراء، مما يساعد بشكل غير مباشر على معالجة الإمساك.
  • الشاي الأسود والشاي الأخضر: يحتويان بشكل طبيعي على الكافيين، الذي يُعزز حركة الأمعاء لدى كثير من الأشخاص.
  • جذر عرق السوس: يساهم في تهدئة الجهاز الهضمي وتعزيز حركة الأمعاء.
  • الختمية الطبية: تُعرف بخصائصها المهدئة والمُسهلة للأمعاء.
  • البابونج: يساعد في تهدئة عضلات الأمعاء وتسريع حركتها.
  • البقدونس: يُسهم في معالجة اضطرابات الجهاز الهضمي.

مراجع

  1. ↑ “10 أعشاب وتوابل لذيذة ذات فوائد صحية قوية”، www.healthline.com, تم الاسترجاع في 25-2-2019. محرر.
  2. ↑ “الأعشاب والحمل”، americanpregnancy.org, تم الاسترجاع في 25-2-2019. محرر.
  3. ↑ “الآباء يستخدمون الأعشاب والشاي لعلاج الرضع؛ ما هي الأفضل؟”، www.medicalnewstoday.com, تم الاسترجاع في 25-2-2019. محرر.
  4. ↑ “تسعة أنواع من الشاي العشبي لعلاج الإمساك”، www.medicalnewstoday.com, تم الاسترجاع في 25-2-2019. محرر.

Related Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *