أبرز حكم وأقوال ابن حيان

أكثر الأقوال شهرة لجابر بن حيان

فيما يلي بعض من أبرز أقوال جابر بن حيان:

  • “إن الله منح الإنسان العقل، وهو السبب وراء كل شيء.. العقل نور، والعلم ثمرة له، وكل علم يمثل نوراً.”
  • “الفتن لا تدع أحداً في مأمن، وفي مواجهة الفتن يفرّ العلماء، لأن علمهم هو ما يضمن بقاء الأمم.”
  • “يجب على من يسعى إلى هذا العلم أن يتمتع بالذكاء، فهذه المهنة تتطلب الحجج والبراهين لإثباتها وتحقيق أهدافها وخصائصها بشكل دقيق، ليكون الساعي فيها عالماً بما يحيط به، مدركاً لقضاياه بشكل عميق، فيكون سلوكه قائماً على معرفة ووعي، بعيداً عن الضياع في الظلمات.”
  • “عقول الناس تشبه المشكات، حيث توجد منها القوي والضعيف والمتوسط، وعلم الكيمياء لا يمكن تحمله إلا من قبل الأذكياء. ومن يمتلك شغفاً للعلم، يجعل منه قدساً.”
  • “إن جميع الأجساد تتكون من الجواهر، ومع ذلك تتباين تبعاً لاختلاف أغراضها ونسبها.”

أقوال جابر بن حيان المميزة

وفيما يلي بعضاً من الأقوال المعروفة لجابر بن حيان:

  • “من لم يسعَ إلى العلم، فإنه لن يتمكن من العمل، إذ إن الأشكال تتضح بحسب ما تم تعلمه، فما العمل إذن إن لم يكن هناك علم؟”
  • “الأشياء تتكون من أربعة عناصر، ولها عنصر خامس هو الجوهر البسيط المسمى الهباء، الذي يتضح عند ظهور الشمس، وهو أصل كل أشكال المركبات.”
  • “كن على علم بأن هذه الصناعة تتطلب مهارة خاصة. فهي غير موجودة في الحواس، بل فوق ذلك تتواجد في العقل، ومن يطيل دراسته يصبح أسرع في التركيب، بينما من يقصر يكون في وضع غير مناسب.”

أقوال ملهمة لجابر بن حيان

فيما يلي بعض من الكلمات الملهمة لجابر بن حيان:

  • “من يجتهد باستمرار سيكون عالماً حقاً، بينما من لا يجتهد لن يصبح عالماً. العبرة بالخبرة في كل الحرف.”
  • “لا يا بني، إن أولئك الذين كانوا يدرسون الكيمياء في حضارات كاليونان ومصر القديمة كانوا يُعتبرون من الأقل قيمة، وغالباً ما كانوا يمارسون أعمالهم في أماكن مظلمة. وكان العرب يطلقون على هذا العلم العديد من الأسماء.”
  • “احذر أن تجربة أو تعمل بدون معرفة، فالتجربة تكون إثراء للعلم. إن كل علم يتطلب الدراسة أولاً، متبوعاً بعملية العمل، إذ أن العمل مجرّد استعراض لما في العلم من قدرات.”

كلمات مهمة لجابر بن حيان

إليكم بعض الكلمات البارزة لجابر بن حيان:

  • “إن كل نظرية تحتمل التصديق أو التكذيب لا يمكن الاعتماد عليها إلا لدليل قاطع.”
  • “وأكد ذلك الحكيم بليناس، حيث أشار إلى اللوح في يد هرمس، فكان ما ذكره صحيحة يقيناً: إذا كان الأعلى من الأسفل، فإنه يعمل العجائب من واحد.”
  • “نؤكد في كتبنا على الخواص التي اختبرناها فقط، وليس ما سمعناه أو قرأناه. فما ثبُت أخذنا به، وما لم يثبت تخلينا عنه.”

Related Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *