طرق فعّالة للحد من تساقط الشعر

طرق طبية لعلاج تساقط الشعر

توجد مجموعة من الأساليب الطبية الفعّالة في معالجة ظاهرة تساقط الشعر، منها:

روغين (مينوكسيل): يُطبق موضعياً على فروة الرأس.
بروبيكيا (فيناسترايد): يُستخدم لعلاج فقدان الشعر الذكوري.
السبيرونولاكتون: يُعتبر من أدوية منع الحمل، يساهم في تقليل تأثير هرمونات الذكورة المسؤولة عن تساقط الشعر.
زراعة الشعر: تعتمد على زراعة بصيلات الشعر قرب بعضها لتحقيق مظهر طبيعي.
العلاج بالليزر: تتوفر أجهزة الليزر المتنقلة لتشجيع إعادة نمو الشعر.

تتعدد المكونات الطبيعية التي تساهم بشكل فعّال في مواجهة مشكلة تساقط الشعر، ومنها:

يعتبر الشاي الأخضر من العلاجات المثلى لتساقط الشعر بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة التي تعزز نمو الشعر، وتُستخدم بالطريقة التالية:

المكونات:
- كيسين من الشاي الأخضر.
- كوب من الماء الدافئ.
طريقة التحضير:
- يُنقع الشاي في الماء الدافئ.
- يُترك ليبرد قليلاً، ثم يُطبق على الشعر.
- يُترك لمدة ساعة كاملة.
- يُغسل الشعر جيداً بالماء.

تُستخدم بذور الحلبة لتعزيز لمعان الشعر وتساهم في معالجة تساقطه، والطريقة هي:

المكونات:
- كوب من بذور الحلبة.
- مقدار من الماء.
طريقة التحضير:
- تُنقع بذور الحلبة في الماء، ثم تُطحن للحصول على معجون.
- تُطبق العجينة على فروة الرأس مع تدليك خفيف.
- تُترك لمدة ساعة.
- يُغسل الشعر بالماء البارد.

تظهر بعض العلامات على الشعر وفروة الرأس تشير إلى تساقط الشعر، منها:

ترقق تدريجي للشعر، حيث يصبح مظهره أكثر انحدارًا في منطقة الجبهة عند الرجال، بينما يظهر الترقق في مناطق مختلفة لدى النساء.
ظهور بقع صلعاء دائرية أو غير كاملة.
فقدان الشعر المفاجئ، حيث يحدث تساقط على شكل خُصل عند تمشيطه أو غسله.

هناك بعض الإرشادات التي يمكن اتباعها لزيادة كثافة الشعر وحماية من التساقط، منها:

استخدام منتجات طبيعية لزيادة كثافة الشعر، حيث أن المنتجات الكيميائية قد تضر بصحته.
تجفيف الشعر بلطف بعد غسله باستخدام منشفة ناعمة، وتركه ليجف بشكل طبيعي.
تجنّب تمشيط الشعر وهو رطب، ويفضل القيام بذلك عند جفافه.
تفادي الإفراط في استخدام أدوات تصفيف الشعر، حيث يمكن أن تؤدي إلى تضرره.
حماية الشعر من أشعة الشمس وبيئة السباحة بوضع قبعة أثناء السباحة لتفادي التلف، وتجنب التعرض للأماكن الملوثة.