الموز
يعتبر الموز من أبرز الأطعمة التي تمد الجسم بالطاقة، حيث يُعتبر مصدراً غنياً بالكربوهيدرات، وفيتامين ب6، والبوتاسيوم. تسهم هذه العناصر الغذائية في تعزيز مستويات الطاقة داخل الجسم.
البيض
البيضة تحتوي على البروتين، الذي يعد مصدراً موثوقاً للطاقة؛ إذ لا يتسبب في ارتفاع مفاجئ لمستويات السكر والإنسولين في الدم عند تناولها. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي على الحمض الأميني الليوسين (Leucine) الذي يحفز إنتاج الطاقة، ويساعد على إدخال السكر إلى خلايا الجسم وتحفيز عملية تكسير الدهون. كما أن البيض غني بفيتامينات ب التي تساهم في عمليات الأيض واستخراج الطاقة من الغذاء.
زبدة الفول السوداني
تُعتبر زبدة الفول السوداني من الأطعمة التي تحتوي على سعرات حرارية مرتفعة، وهي أيضاً مصدر جيد للدهون الصحية، والبروتين، والألياف. بالإضافة إلى ذلك، تعزز الشعور بالشبع، ويمكن إدراجها ضمن النظام الغذائي، مثل تناولها في الصباح مع شريحة من الخبز.
الشوفان
يعد الشوفان من المصادر الغنية بفيتامينات ب والألياف القابلة للذوبان. يساهم تناوله في تعزيز الشبع والحفاظ على مستويات السكر في الدم ضمن معدلاتها الطبيعية.
البطاطا الحلوة
تُعتبر البطاطا الحلوة مصدراً غنياً بالمنغنيز، الذي يلعب دوراً مهماً في تحليل العناصر الغذائية لإنتاج الطاقة. كما تعتبر مصدراً جيداً للكربوهيدرات المعقدة والألياف، مما يوفر للجسم مصدراً ثابتاً للطاقة.
بذور الشيا
تُعتبر بذور الشيا من المصادر الفعالة للطاقة، نظراً لمحتواها من الكربوهيدرات، والدهون الصحية، والألياف. وقد أظهرت دراسة صغيرة شملت 6 رياضيين أن تناول بذور الشيا زود أجسامهم بكمية كبيرة من الطاقة تعادل تأثير مشروبات الكربوهيدرات الرياضية. يمكن إدراج بذور الشيا في النظام الغذائي عن طريق إضافتها إلى العصائر أو الزبادي.