أسباب الصداع النصفي
قبل البدء في استخدام أقوى مسكنات الصداع النصفي، من المهم التعرف على الأسباب المحتملة التي قد تؤدي إلى هذه الحالة. ومن أبرز تلك الأسباب:
- مشاكل الأسنان.
- مشاكل في الرؤية.
- مشاكل في الجيوب الأنفية.
- تشنجات في عضلات الرقبة.
- مشاكل في العمود الفقري.
- آلام في المعدة.
- ارتفاع ضغط الدم.
- مشاكل في العظام.
- انخفاض ضغط الدم.
- التعرض لضربات الشمس.
- الإصابة بنزلات البرد.
- قلة النوم والإرهاق.
- التعرض لإصابات قوية في الرأس.
- القلق والتوتر النفسي.
- التغيرات الهرمونية المرتبطة بالدورة الشهرية.
لا تفوت قراءة مقالنا حول:
أقوى مسكن للصداع النصفي
يعتمد الكثيرون ممن يعانون من الصداع النصفي على تناول بعض المسكنات. ومن بين أبرز مسكنات الألم المستخدمة:
مسكنات الألم
- تعمل مسكنات الألم على تخفيف نوبات الصداع وتخفيف الأعراض المصاحبة.
- تتضمن الخيارات الشائعة الأسبرين والإيبوبروفين، لكن ينبغي استخدامها بحذر وعدم اللجوء لها لفترات طويلة.
- يمكن استخدام الأدوية التي تحتوي على الأسبرين والكافيين، إذ تساعد في حجب إشارات الألم في الدماغ.
- إذا استمر الصداع لأكثر من 24 ساعة، فإن أدوية ثنائي الهيدروارغوتامين المتاحة في شكل حقن أو بخاخ يمكن أن تكون فعالة.
- على مرضى الشريان التاجي وارتفاع ضغط الدم وأمراض الكلى والكبد استشارة الطبيب قبل تناول أي من هذه الأدوية.
- اللاسميديتان المتوفرة على شكل أقراص فموية يمكن أن تساعد في معالجة نوبات الشقيقة، حيث تمتد تأثيراتها لمدة 8 ساعات.
- يمكن أيضًا استخدام الأوبروجيبانت، وهو مستقبل بيبتيد، والذي يقلل الأعراض بعد ساعتين من تناوله رغم أنه قد يتسبب في بعض الآثار الجانبية مثل الحساسية للضوء والصوت والغثيان.
- مضادات الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين تؤخذ عن طريق الفم وتعالج أسباب الصداع، إلا أنها قد تتسبب أيضًا في آثار جانبية مشابهة.
- للأشخاص الذين لا يمكنهم تناول الأدوية السابقة، يمكن الاعتماد على الأدوية الأفيونية، ولكن يجب تناولها تحت إشراف طبي لتجنب خطر الإدمان.
- تم استخدام أدوية مضادة للغثيان مثل كلوربرومازين وميتوكلوبراميد لمعالجة أسباب الصداع.
الأدوية الوقائية
تستخدم بعض الأدوية التي تعوق نوبات الصداع النصفي عن طريق تناولها بشكل يومي:
- تشمل هذه الأدوية أدوية خفض ضغط الدم مثل مستقبلات بيتا (بروبرانولول، طرطرات الميتوبرولول، وفيراباميل) التي تُستخدم للوقاية من الصداع النصفي.
- مضادات الاكتئاب، مثل الأميتريبتيلين، يمكن أن تساعد أيضًا في الوقاية من هذه الحالة.
- بالإضافة إلى العقاقير المضادة للتشنجات مثل فالبورات وتوبيراميت، إلا أنه لا يُنصح بتناولها للحوامل أو المرضعات. وكذلك حقن البوتكس التي تُعطى كل 12 ساعة للوقاية.
- الأجسام المضادة الأحادية هي أدوية حديثة تم اعتمادها من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج الصداع النصفي وتُؤخذ كل 3 أشهر.
لا تتردد في زيارة مقالنا حول:
علاج نهائي للصداع النصفي منزليًا
- حاول الاسترخاء قدر المستطاع. الاسترخاء يُساعد على تخفيف التوتر وبالتالي تقليل آلام الصداع.
- ضع روتينًا منتظمًا للنوم والاستيقاظ بحدود 8 ساعات من النوم المتواصل.
- تناول كميات وفيرة من السوائل للحفاظ على رطوبة الجسم والوقاية من الصداع الناتج عن الجفاف.
- احتفظ بسجل لمتابعة نوبات الصداع، مما سيساعد في التعرف على المحفزات وتجنبها.
- قم بممارسة التمارين الرياضية الهوائية بانتظام لتخفيف التوتر والمساعدة في تخفيف أعراض الصداع النصفي.
- اتباع نظام غذائي صحي يساعد على الحد من الوزن الزائد، الذي قد يؤدي إلى زيادة كلتا حالات الصداع.
أفضل علاج للصداع النصفي الشديد
- يمكن اللجوء إلى الوخز بالإبر كطريقة للتخفيف من آلام الصداع، عن طريق إدخال إبر دقيقة في نقاط معينة من الجسم تحت إشراف متخصصين.
- يمكن استخدام تقنيات الاسترخاء مثل الارتجاع البيولوجي الذي يساعد في تقليل نوبات الصداع عبر تحكم أفضل في استجابة الجسم.
- ممارسة التأمل أو اليوغا تعتبر وسائل فعالة لتخفيف التوتر وأعراض الصداع النصفي.
- تناول الأعشاب الطبيعية مثل اليانسون والنعناع يمكن أن تساعد في تقليل نوبات الصداع.
- التقليل من المشتتات مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر قبل النوم لمساعدتك على الحصول على نوم هادئ.
- راجع الأدوية التي تتناولها باستمرار؛ فقد تحتوي بعض الأدوية على آثار جانبية تسبب الصداع.
- ينبغي تناول الوجبات في أوقاتها بانتظام، ففقدانها قد يؤدي إلى نوبات الصداع.
- تجنب بعض الأطعمة التي يمكن أن تحفز نوبات الصداع، مثل الشوكولاتة والكافيين والكحوليات والأجبان القديمة.
كما يمكنك التعرف على: