أسباب نزيف الأنف الأمامي
تتعدد العوامل التي قد تؤدي إلى حدوث نزيف الأنف الأمامي، وفيما يلي استعراض مفصل لأهم هذه العوامل:
- العبث بالأنف أو التعامل معه بطريقة غير صحيحة، خصوصاً إذا كان ذلك متكرراً، أو إذا كانت الأظافر طويلة، أو في حالة وجود تهيج أو ألم داخل الأنف عند لمسه.
- التعرض لضربة على الأنف تؤدي إلى تلف الأوعية الدموية الدقيقة في الغشاء المخاطي.
- الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية.
- التعرض لنزلات البرد أو الإنفلونزا أو الحساسية الأنفية، حيث قد تؤدي العدوى الفيروسية إلى تهيج داخل الأنف، مما يزيد من حساسيته وبالتالي قابلية نزيفه.
- وجود انحراف في الحاجز الأنفي.
- التعرض لمناخ حار مع رطوبة منخفضة، أو التغير المفاجئ من طقس بارد إلى دافئ الذي قد يتسبب في جفاف وتشقق الأنف، مما يحفز حدوث النزيف.
- التواجد في المناطق المرتفعة حيث يقل مستوى الأكسجين، وبالتالي يصبح الهواء أكثر جفافاً، مما يزيد من احتمالية نزيف الأنف.
- الاستخدام المفرط لبعض الأدوية مثل مميعات الدم أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية.
- بعض الأمراض الكبدية التي تؤثر في قدرة الدم على التجلط.
- تعاطي المخدرات، مثل الكوكايين.
أسباب نزيف الأنف الخلفي
يمكن أن يعزى نزيف الأنف الخلفي إلى عدة عوامل، وفيما يلي أبرز الأسباب:
- التمخط المتكرر أو الشديد للأنف.
- العبث أو الخدش المتكرر للأنف.
- التعرض للطقس الجاف والدافئ، وهو ما يزيد من حساسية الجلد داخل الأنف ويجعله عرضة للنزيف.
- التدخين أو التعرض لدخان السجائر من المدخنين.
- استنشاق مواد كيميائية، مثل الأمونيا أو البنزين.
- تعرض لإصابة تؤدي إلى كسور في الأنف أو الجمجمة.
- استخدام مميعات الدم ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية.
- الإصابة ببعض الحالات المرضية مثل:
- انحراف الحاجز الأنفي.
- الحساسية أو نزلات البرد.
- ارتفاع ضغط الدم.
- تمدد الشريان السباتي.
- نقص الكالسيوم.
- اضطرابات الدم مثل الهيموفيليا أو اللوكيميا.
- وجود ورم في الأنف أو حوله.
- الأمراض الالتهابية واضطرابات المناعة.
- تصلب الشرايين.
- مرض فون ويلبراند.
أسباب أخرى
يمكن أن تسهم بعض العوامل الأخرى في حدوث نزيف الأنف في حالات نادرة، ومن أبرز هذه العوامل:
- تناول الكحول.
- توسع الأوعية النزفية الوراثي.
- فرفرية قليلة الصفيحات مجهولة السبب.
- الزوائد اللحمية في الأنف.
- الحمل.
- إجراء جراحة الأنف.