أضرار عملية أطفال الأنابيب على صحة الأطفال والمضاعفات المحتملة

آثار جانبية لتقنية أطفال الأنابيب

تتضمن عملية استخدام تقنية أطفال الأنابيب مجموعة من الآثار الجانبية التي قد تعاني منها المرأة، وفيما يلي توضيح لهذه الآثار.

تواجه النساء عدة أعراض بعد إجراء زراعة الأجنة بواسطة تقنية أطفال الأنابيب، ومن أبرز هذه الأعراض ما يلي:

خروج كميات قليلة من السوائل بعد العملية، وقد تكون هذه السوائل شفافة أو مختلطة بالدم.
تشنجات خفيفة.
انتفاخ بسيط.
الإمساك.
ألم خفيف في الثدي عند اللمس.

هناك بعض الأعراض التي قد تظهر بعد إجراء زراعة الأجنة والتي تتطلب زيارة عاجلة للطبيب، ومن أهمها:

يتطلب إجراء تقنية أطفال الأنابيب استخدام مجموعة من أدوية الخصوبة التي تعطى عن طريق الحقن، وهذه الأدوية قد تكون مصحوبة ببعض الآثار الجانبية، ومنها:

قد يرتبط الخضوع لتقنية أطفال الأنابيب بزيادة خطر ظهور عدة مضاعفات، ومنها:

الحمل بأكثر من جنين.
الولادة المبكرة.
ولادة طفل بوزن طبيعي.
متلازمة فرط تحفيز المبيض.
الإجهاض.
مضاعفات من إجراءات استخراج البويضة، مثل النزيف أو إصابة أو عدوى في الأمعاء أو المثانة أو الأوعية الدموية، بالإضافة إلى المخاطر المرتبطة بالتخدير العام.
الحمل خارج الرحم.
العيوب الخلقية المحتملة لدى الجنين.
سرطان المبيض.
الضغوط النفسية.