أسباب صداع الرأس
الصداع الأولي
يعتبر الصداع الأولي نتيجة لنشاط مفرط في أحد مكونات الرأس، مثل العضلات، الأعصاب، أو الأوعية الدموية، أو نتيجة لتعرضها لمشكلة معينة. كما يمكن أن يحدث هذا النوع من الصداع نتيجة التغيرات الكيميائية في الدماغ. هناك عدة عوامل قد تساهم في ظهور الصداع الأولي، ومنها:
- صداع التوتر: هناك مجموعة من العوامل التي قد تحفز الإصابة بصداع التوتر، ومنها:
- الشعور بالجوع.
- تناول المشروبات الكحولية أو التي تحتوي على الكافيين.
- صعوبات في النوم.
- الإصابة بالتوتر.
- آلام في الرقبة.
- مشاكل في الفك أو الأسنان.
- صداع الشقيقة: يرتبط صداع الشقيقة بعدد من العوامل المحفزة، منها:
- الدورة الشهرية.
- تفويت وجبات الطعام.
- تناول بعض أنواع الأطعمة، مثل الجبن المعتق واللحوم المعالجة والكحول.
- تغيير نمط النوم.
- الشعور بالتعب أو التوتر.
- الصداع العنقودي: من العوامل التي قد تحفز الإصابة بالصداع العنقودي:
- تناول المشروبات الكحولية.
- التدخين.
- استهلاك بعض الأطعمة، مثل الشوكولاتة واللحوم المدخنة.
الصداع الثانوي
تظهر أعراض الصداع الثانوي نتيجة لمشكلة صحية أخرى تسبب تنبيه الأعصاب الحساسة للألم في الرأس، مما يؤدي إلى صداع. من المشاكل الصحية التي قد تؤدي إلى الإصابة بالصداع الثانوي تشمل:
- تكون الخثرات الدموية.
- الإصابة بالجفاف.
- تناول الكحول.
- وجود نزيف حول أو داخل الدماغ.
- الإصابة بارتجاج في المخ.
- الإصابة بالانفلونزا.
- نوبات الهلع.
- صرير الأسنان.
- التسمم بأول أكسيد الكربون.
- الإفراط في تناول مسكنات الألم.
- تكون ورم في الدماغ.
- الإصابة بتجميد الدماغ.
- الجلطات الدماغية.
- التشنجات.
- تناول أدوية معينة مثل أدوية معالجة ضعف الانتصاب، موانع الحمل، أدوية القلب، وضغط الدم.
- الإصابة بالتهاب السحايا أو فيروس نقص المناعة البشرية.
- إجراء غسيل الكلى.
- قصور الغدة الدرقية.
- التهاب العنبيّة.
طرق تخفيف آلام الرأس
يمكن اتباع مجموعة من النصائح لتخفيف أعراض الصداع، ومنها:
- ممارسة تقنيات الاسترخاء.
- شرب كمية كافية من الماء.
- تناول مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين أو الباراسيتامول.
- الحصول على كمية كافية من الراحة في حالة الإصابة بالانفلونزا أو الزكام.
- تجنب إجهاد العينين قدر الإمكان.
- الابتعاد عن تناول المشروبات الكحولية.
- تجنب النوم لفترات طويلة.
- ضمان عدم تفويت وجبات الطعام.