خطوات اتخاذ قرار الزّواج
- ينبغي على الفرد أن يحدد ما يريده بوضوح ويضع خططًا مناسبة.
- يجب التأكد من أن الشريك الذي سيتم الارتباط به هو الشخص الملائم.
- من المهم التحقق من توافق الشخصية بين الشريكين.
- ينبغي أن يضمن الشخص أن شريكه لن يقف عائقًا أمام تحقيق طموحاته، حيث أن الحياة تُبنى بناءً على خطط مدروسة ومنظمة، مع الاعتماد على الله عز وجل. لذا، يجب أن يكون الشخص واعيًا لما يريده لتحقيق أهدافه.
- يجب التأكد من أن الرغبة في الزواج نابعة من دوافع سليمة ومعقولة؛ فقد أظهرت دراسة أجريت على 10 نساء مطلّقات، أن 7 منهن يعتقدن أنهن تزوجن من الرجل المناسب، بينما كانت لدى 3 منهن بعض الشكوك في ذلك.
الأسباب الخاطئة للزّواج
يتخذ العديد من الأفراد قرار الزواج استنادًا إلى مجموعة من الأسباب غير الصحيحة، والتي ينبغي تجنبها عند التفكير في الارتباط:
- الافتراض بأن الحياة ستكون أفضل بدون الأبوين.
- الرغبة في التخفيف من الشعور بالوحدة.
- البحث عن السعادة.
- إثبات النضج الشخصي.
- محاولة إنقاذ فرد آخر أو مساعدته.
- توفير مصلحة مادية.
- الخوف من أن يكون الشخص هو الوحيد غير المتزوج بين أصدقائه.
- التصور حول إقامة حفل زفاف مبهر.
- الخوف من عدم قبول الآخرين له.
- تجنب البقاء بدون زواج.
- الهجرة أو الانتقال.
- ضغوطات اجتماعية.
- الشعور بالإرهاق نتيجة عدم الارتباط.
الأسباب الصحيحة للزّواج
- الحب الحقيقي والرغبة في بناء حياة مشتركة مع شخص مميز.
- الرغبة في مشاركة الحياة بكل ما فيها من أفراح وآلام مع شريك.
- الإحساس بالحاجة إلى رفيق درب يدعمه في مختلف مراحل الحياة.
- تحقيق الأمل والطموحات الواقعية معًا.
- الشعور بالارتباط العاطفي القوي مع الحبيب.
- تلبية الاحتياجات الشخصية مع الشريك وبناء مستقبل مشترك مليء بالأحلام.