الأسباب المحتملة للصداع المستمر والدوخة
1- العدوى البكتيرية أو الفيروسية
- تعتبر العدوى التي تسببها البكتيريا أو الفيروسات من العوامل الرئيسية للإصابة بالصداع، ومن هذه العدوى: نزلات البرد، التهابات الجيوب الأنفية، والتهابات الأذن.
2- انخفاض مستوى الحديد في الجسم
- يمكن أن يؤدي نقص الحديد في الجسم إلى صداع شديد، دوخة، وعدم توازن.
3- القلق والتوتر
- تشير حالات القلق والتوتر إلى أسباب شائعة للصداع والدوخة.
الأسباب الرئيسية للدوخة المستمرة وثقل الرأس
تشمل بعض الأسباب المحتملة للصداع المستمر والدوخة ما يلي:
1- انخفاض مستوى السكر في الدم
- عندما تقل نسبة السكر في الدم، قد يترتب على ذلك شعور بالصداع، الغثيان، والدوخة.
- تحدث هذه الحالة غالبًا عند عدم تناول الطعام لفترة طويلة.
- تشمل الأعراض الأخرى التي تدل على انخفاض السكر: الغثيان، التعرق، التنميل حول الفم، وشحوب البشرة.
2- متلازمة ما بعد الارتجاج
يمكن أن تظهر بعض الأعراض بعد التعرض للاصطدام، ومنها:
- الدوخة والصداع، والتي قد تستمر لعدة أسابيع.
- غالبًا ما تترافق مع أعراض أخرى مثل: القلق، الأرق، الاضطرابات في الذاكرة، الطنين في الأذنين، والتحسس من الضوء الساطع.
3- إصابات الدماغ
- تعتبر الإصابات التي تصيب الدماغ مثل الحوادث أو السقوط نتيجة لممارسة الأنشطة الرياضية من العوامل المسببة للصداع الشديد.
- قد تترافق هذه الإصابات مع أعراض مثل كسر الجمجمة، تسرب السوائل من الأنف أو الأذن، فقدان الوعي، والارتباك.
الأسباب المؤدية للصداع والدوخة والخفقان
1- الجفاف
- يحدث الجفاف نتيجة فقدان الجسم الكمية المطلوبة من السوائل.
- هذا النقص يمكن أن يؤدي إلى اختلال في توازن المعادن والأملاح والسكر، مما ينتج عنه صداع ودوخة.
- تشمل أعراض الجفاف: الشعور بالعطش الشديد، جفاف الفم، تغير لون البول ليصبح داكنًا والرائحة القوية، والشعور بالتعب والإرهاق.
2- فقر الدم
- عندما يقل عدد كريات الدم الحمراء، تصبح غير قادرة على نقل الأكسجين بكفاءة إلى أنحاء الجسم.
- يؤدي نقص الأكسجين في الدم إلى الشعور بالتعب، عدم انتظام ضربات القلب، ضيق في التنفس، والشعور بالدوخة.
3- ضعف البصر
- قد يكون ضعف البصر أو تغيير العدسات اللاصقة سببًا للصداع والدوخة.
- في حالة ضعف البصر، يؤدي إجهاد العين إلى الشعور بالصداع والدوخة، بالإضافة إلى إحساس بالحرقان في العينين.
4- أمراض المناعة الذاتية
- عند عدم قدرة الجهاز المناعي على التمييز بين الخلايا الطبيعية وغير الطبيعية، قد تنشأ مشاكل صحية خطيرة.
- هناك أكثر من 80 نوعًا من الأمراض المناعية الذاتية التي قد تؤدي إلى الشعور بالصداع والإرهاق الشديد.
- تشمل الأعراض المصاحبة مشاكل الجلد، انتفاخ بعض الغدد، بالإضافة إلى التهاب وانتفاخ المفاصل وألم في البطن.
إليكم أيضًا ما يمكن أن تتعرفوا عليه:
أسباب الصداع المستمر والدوخة التي تتطلب الرعاية الطبية
1- السكتات الدماغية
- تحدث السكتة الدماغية عندما يتعطل تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى خلايا الدماغ.
- يؤدي عدم وصول هذا الدم المحمل بالمغذيات والأكسجين إلى تلف خلايا الدماغ، مما يُسبب صداعًا شديدًا ودوخة.
- تشمل الأعراض الدالة على الإصابة بالسكتة: اضطرابات الرؤية، اختلال التوازن، صعوبات في الفهم والكلام، والارتباك.
2- أمراض القلب
- أي مشكلة تؤثر على الأوعية الدموية أو القلب قد تتسبب في اضطراب وظائف الجسم بشكل عام، مما يؤدي إلى الشعور بالصداع.
- تشمل المشاكل القلبية: فشل القلب الاحتقاني، تراكم الدهون في الشرايين، النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
- يمكن أن تترافق هذه الأعراض مع الصداع: الألم في الصدر، ضيق التنفس، والألم في الساقين أو الذراعين.
3- تمدد الأوعية الدموية
- يمكن أن يحدث تمدد للأوعية الدموية مما يُسبب صداعًا مفاجئًا أو دوارًا، مما يستدعي الحاجة للحصول على رعاية طبية عاجلة.
أسباب الدوخة والصداع عند النساء
1- الدورة الشهرية
- تُعتبر الدورة الشهرية من المسببات الرئيسية للصداع لدى النساء، حيث يفرز الجسم كمية من البروستاجلاندين، مما يؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية وبالتالي الشعور بالدوخة والصداع.
- قد يُسبب التدفق الغزير أيضًا صداعًا ودوخة مستمرة نتيجة انخفاض كمية الأكسجين الواصلة إلى الدماغ.
2- الحمل
- قد يُعتبر الحمل من أسباب الصداع، حيث يؤدي إلى تغييرات هرمونية نتيجة زيادة نسبة هرمون الحمل.
- قد يترافق صداع الحمل مع دوخة ودوار، وقد يسبب أيضًا القيء وانخفاض ضغط الدم.
الإشارات الدالة على خطورة الصداع والدوخة
هناك بعض الأعراض التي تحتاج إلى عناية خاصة ولا ينبغي تجاهلها، ومنها:
- إذا كان الصداع شديدًا وغير قابل للتحكم.
- في حالة وجود ألم شديد في الصدر مع الصداع.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم.
- أو في حالة عدم انتظام ضربات القلب.
- أيضًا في حالة وجود صعوبة في التحدث.
- الشعور بضيق شديد في التنفس.
- أو عند حدوث مشكلات في السمع.
- كذلك إذا كان الصداع مصحوبًا بالغثيان والقيء.
- أو عند مواجهة أي مشاكل في الرؤية.
- الشعور بالخدر العام في الجسم، وخاصة الأطراف.
للمزيد من المعلومات والفائدة، يرجى متابعة القراءة حول: