أجمل الأشعار الرومانسية عن الحب

جمالها يزداد بتجدد الزمن

يتجدد جمالها مع كل ساعة،

لذا فإن حبي لها لا يعرف الحدود.

إن عشقها، كجمالها، لا ينتهي،

وهذا الألم من هجرها ليس له حدود.

لكن الخيال يمتد إليّ،

بتوجس نتيجة لتكرار غيابها.

قد أصبح ذلك الخيال بارزًا في عيني، ومع ذلك،

فعبيرها لا يزال عالقًا بين يدي.

إنها غادة تسكن فينا،

وكل زمن يحمل أساليبه الخاصة.

هي بلا شك معصومة، ولكن

الكثير قد يفكر في أنها متمنعة.

حملت زينة الجمال فوق الرقبة،

وعقدة عيونها المنغومة.

حيث رواية السحر في لمحاتها،

تكتب لنا صفحة يومية.

واستمعنا لما هو مستغرب من فمها،

حيث يتجلى جمال في فمها النقّاء.

كما أن كحل الجفون يمتزج بالكحل،

فشربنا من تلك الرحيق المولد.

إنها من جمالها ستحيي وتميت،

وهي من لينها تستطيع الربط والفصل.

إذا أرادت مواجهة بهائها ساعة التواصل،

عرضت لنا جمال غصنها ليل اللقاء.

أغوتني بمقدمة من الأقحوان الرطب،

وسحرتني بياسمينها المتفتح.

وعن حيلتها في السحر لأجلي، لم تدرك،

فقد كنت محصنًا بتأثيرات مثلى.

من رآها فقد زاد يقينه، لكن

جودها بكرمها لا يكتفي.

هو ملك جود قرب إليهم،

كما أن فضله إلينا قد ترك أثره.

يهتدي الباحثون في ظلام الليل،

بنورٍ من نجم دين محمد.

قد كَساه الله نورًا، ولكن

في نصرة دينه، فقد تجرد.

أنقذ الدين عزيمته، ولهذا

اسمُه في الأزمان خالٍ فنجح.

هو أكثر حماسة مما تم تسليحه في الحروب،

وهو أقوى من مَشّرف مهند.

هؤلاء ذو خطر حاضر، وبأسٌ عظيم،

وارتفاعٌ عالي وعزةٌ مشيدة.

فامتنوا عليه وعيدهن،

وقد صام ألف عام واحتفل.

لديهم البر عنده والهبات،

ولنا المديح والثناء الدائم.

أحبك وهذا هو توقيعي

هل لديك أدنى شك أنك أجمل امرأة في العالم؟

وأنك الأكثر أهمية في هذه الحياة؟

هل لديك أدنى شك أنه حين وجدتك،

امتلكت مفاتيح العالم كله؟

هل لديك أدنى شك أنه حين لمست يديك،

تغير كل شيء في هذه الدنيا؟

هل لديك أدنى شك أن دخولك إلى قلبي

كان أعظم يوم في تاريخ حياتي؟

وأجمل خبر سمعته في هذه الدنيا؟

هل لديك أدنى شك في هويتك،

أنتِ التي تأخذين أجزاء الوقت بعينيك؟

أنتِ امرأة تكسرين جدار الصوت،

عندما تمرين، لا أستطيع أن أصف شعوري.

كأنك الأولى لي،

وكأنني لم أحب أحدًا قبلك.

وكأنني لم أختبر الحب يومًا.

انتِ ميلادي، قبلك لا أتذكر وجودي،

وأنتِ العطاء، قبلك لم أعش حقًا.

كأنني من بين ذراعيك انطلقت كعصفور،

هل لديك أدنى شك أنك جزء مني،

وأنك سرقتِ النار من عيني؟

ولقد قمت بأخطر ثوراتي.

يا وردة، يا ياقوتة، يا ريحانة،

يا سلطانة، يا شعبية،

والشرعية ما بين الملكات.

أنتِ سمكة تسبح في بحر حياتي،

يا قمرًا يشرق كل مساء من نافذة الكلمات.

أنتِ أعظم انتصار حققته،

يا آخر وطني أولد فيه.

وأدفن فيه، وأكتب فيه أفكاري.

أنتِ امرأة الدهشة، يا حبيبتي،

لا أدري كيف جرفني الموج إليك،

ولا أدري كيف أتيتِ إلى حياتي،

وكيف جنسنتِ ووجداني.

أنتِ إحدى نعم الله عليّ،

وغيمة حب وحنان،

أنتِ أغلى لؤلؤة في يدي،

آهٍ كم منحني ربي من النعم.

وساحرة الحديث لديها نكات

إن الساحرة التي تحدث، لها تأثيرات خاصة،

تخفي سحرها خلفها ولا تحول.

شكت لها جسدي المتألم، فقالت،

“ليس في جسدك من مرض.”

فقلتُ: حدثيني عن لقائنا القادمة،

فردت: “سأكون قريبة،

عندما تلتقي أشواقنا في المنام.”

قلبي متيم بذكر العامرية

قلبي متعلق بذكر العامرية،

وصب الهوى يسكن بين جوانحي.

وبرق سطعت رقته عند طيفها،

بأسنانها الجميلة كانت تبتسم.

فكل نظرة تجذبني لجمالها،

وكل خطوة كانت تسرق مني عقلي.

حتى لو أتيتِ بغيرها،

لا يصدق ما يقال عن عواطفي.

غير أنني لن أنساها يوما

عندما ودعتها، ومدامعي.

عقود تزين جيدها،

وسارت تلوح لي بطرفها.

قالت، “ربيعنا يأتي،

فقلت لها: بل ملتقانا المحرم.”

Related Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *