أجمل العبارات عن الغربة
- تعلمت من تجربة الغربة أكثر مما تلقيته من أي معلم آخر، كيف أكتب اسم وطني بين نجوم الليل.
- تبدو الغربة قاسية للغاية على من لا يحظى بذكرى عطرة أو زهرة ياسمينة.
- لا يمكن إنكار أن الغربة هي حياة مُستعارة.
- لن تُطفئ الغربة أي جرح.
- الغربة في مجملها مجرد جملة موجهة، وهي تشبه كل شيء.
- كل عودة مؤقتة تشكل النصف الثاني من الجملة، فالغياب كله قيد وجمل ناقصة.
- يشعر المرء بالغربة كما يشعر بالربو، ولا يوجد علاج لكليهما، والشاعر يعاني أكثر لأن الشعر يُعتبر غربة بحد ذاته.
- هناك أشياء لا تجد موطنها، وتُكلّف الغربة روحها، فنرى أرواحًا محصورة في منتصف حرية مفقودة.
- أشد أنواع الغربة هو الشعور بها في وطنك.
- لا أحتمل هذه النافذة المفتوحة على الغربة، فهي كالجدار لا أرى منها شيئًا.
- الغنى في الغربة وطن، بينما الفقر في الوطن يمثل غربة حقيقية.
- أنا غريب عن هذا العالم، وعزائي أن لا أحد يعرف كلمة من لغة روحي.
- المؤمن في هذه الدنيا غريب لا يجزع من ذلها ولا ينافس أهلها في عزتها.
- إذا شعرت بفراغ الناس من حولك أو بوحشة، تذكر قربك من الله.
- الغربة لا تسمح لك بأن تعرف أحدًا كما ينبغي.
- كمن يرى نفسه للمرة الأولى في المرآة، فتدرك أن حياتها لا تشبهها وأنها أساءت فهم الغربة لفترة طويلة.
- نجونا من وجع الغربة، وحظينا بالنجاة بفضل قصائدنا.
- أجمل ما تجلبه الغربة هو أنها تُحوّل الغرباء إلى أصدقاء، والأصدقاء إلى إخوة.
- كأن الغربة تتملكك، وعندما تفقد قدرتك على العطاء، تعيدك إلى موطنك.
- كل الأماكن تماثل بعضها بعضًا إذا شعرت بالغربة.
- الغربة في الغربة تعتبر حلالاً، لكن الغربة في الوطن قاتلة.
- في الغربة، لا تستطيع الادعاء بامتلاك أي شيء، فأنت لا تملك سوى أحلامك.
- لكن الغربة تمكنك من التعرف على الجميع.
- الجهل يُعتبر غربة في الوطن، بينما المعرفة تُشكّل وطنًا في الغربة.
- أغرب الغرباء هم الذين تأتيهم الغربة من داخلهم.
- الحياة في الغربة تشبه عسر التنفس.
- أخشى الغربة في الموت أكثر من خوفي منها في الحياة.
- قد لا يعود للإنسان بعد الفراق الطويل في الغربة أي وطن.
- في الغربة، هناك الكثير من السناجب، وأشجار البندق، وطرق واسعة، لكن الأهم هو الافتقار للداعم والرفيق الحقيقي.
- لعل الغربة تمنحك الكثير عندما تكون فردًا، وتنتزع منك أكثر عندما تكون جزءًا من جماعة.
- أعيش في الجميع، والجميع يمثلون الغربة.
- تشبهه حتى في الغربة.
- في أدق لحظات الوحدة والغربة، تتم إعادة إنتاج أكبر للذات.
- لا توجد غربة حقيقية على كوكب الأرض، كل ما هنالك هو مجرد مسافات.
أجمل العبارات عن الوداع
- حتى لحظات الوداع يجب أن تكون قصيرة.
- أكره طقوس الوداع، فالذين نحبهم لا نودعهم، لأننا في الحقيقة لا نفترق عنهم، فقد وُجد الوداع للغرباء وليس للأحباء.
- لا فائدة من الوداع، أيها الصديق، فما يأتي بعده إلا الفراق.
- لا أحد يحب الوداع، فهو يفرض علينا فرضًا، ولا نملك سوى قبول واقعنا.
- لولا الدموع لكان الاحتراق أشد، فحرارة الفراق هي من تذيب الأرض.
- لا يحدث الوداع إلا لمن يحب بعينيه، أما من يحب بروحه وقلبه فلا انفصال أبداً.
- حتى لحظات الوداع لا يجب أن تطول.
- عشوا كل لحظة كما لو كانت الأخيرة، واستمتعوا بساعة الوداع، واحتضنوا الحاجة باهتمام.
- في لحظات الوداع، عبّر عما تريد دون تردد أو خوف، فقد لا تعود لك الفرصة.
- منذ طفولتي، كنت أكره الوداع، فهو بالنسبة لي يعني موتًا مصغرًا.
- الموسيقى تعبر عن وداع، فهي تثير في النفس مشاعر لا تخرج من الذرات بل من الدموع.
- الشوق إلى الله ولقائه هو نسيم ينعش القلب وينسّي ضغوطات الدنيا.
- لماذا أشتاق إليك بهذا الشكل إذا كانت “أنا” تعنينا نحن الاثنين كما اتفقنا؟
- إن الشوق نار، والنار تشوه كل ما هو جميل، وتترك فقط آثار الأطلال.
- لكن بين الشوق والهمة نحو التغيير مسافة شاسعة.
- ما يجعلنا نواصل معًا هو أن كلانا ليس ملكًا للآخر تمامًا، لذا يبقى الشوق بيننا مستمرًا.
- أعطني الشوق البعيد، فهو ربط روحي، والبعيد يمثل معبدي.
- لقد عانيت من الشوق حتى أصبحت حياتي مشحونة بلهفة مكنونة في حنين.
- لا أستطيع كتمان الشوق والحنين، وأثرثر بها هنا على أمل أن تصل إليك يومًا.
- كل وداع، بطريقة ما، لا يعدو كونه جرحًا، يكرر الألم مع الزمن، إلا أن الوقت ينسيه.
- كان الوداع مفروضًا عليها، لكنه لم يكن ما تريده.
- إن وقع الوداع يُؤلم، كما لو كانت فاصلة بين فراغين في سياق المطر.
- نبحث عن أنفسنا في الشوق، لا في الوصال.
- يظل الشوق إلى الله ولقائه هو النسيم المنعش للقلب.
- عندما قرأت رسائلك، أعاد إليّ الشوق ذكرياتك بكل عفويتها، وكأن نقاطك في نهاية الرسائل تذكير باسمك في كل مرة.
- هكذا اجتمع الزمان والمكان والشوق، بينما الزمن والمكان لا ثبات لهما، والشوق لا يولد إلا الحزن.
- يمر بي الشوق إليك مثل قطار ليلي، فتهتز نوافذ الذاكرة على زجاج الحب المكسور عند قدمي صمتك.
أجمل العبارات عن الوطن
- الوطنية تجسد روح التضحية.
- الوطن هو مجموعة تعيش على أرض واحدة، تضم الأحياء والأموات والمواليد الجدد.
- عندما يكون الوطن في خطر، يصبح كل أبنائه جنودًا.
- المواطن يفكر في الأجيال القادمة، بينما السياسي يفكر في الانتخابات المقبلة.
- الوطن هو حيث يجد الإنسان خيريته.
- حب الوطن هو أقوى منطق.
- الوطن عزيز في قلوب الشرفاء.
- أنا أحب بلادي، ولكنني لا أكره أي أمة أخرى.
- الرجل مدين لوطنه بحياته.
- يستمتع الضرير بنسيم أرضه كما تفرح الأرض المجدبة بالمطر.
- جميل أن يموت المرء من أجل وطنه، ولكن الأجمل أن يعيش من أجله.
- تظهر قيمة الأوطان عند غيابها.
- لا يوجد مكان أغلى من الوطن.
- الأفضل للمرء أن يموت من أجل فكرته بدلاً من أن يعيش حياة خائنة لوطنه.
- الخبز في الوطن أفضل من بسكويت الأجانب.
- الجائع لا يمكنه أن يكون مخلصًا لوطنه.
- الأوطان ليست لها حدود.
- نحن ننتمي إلى أوطاننا كما ننتمي إلى أمهاتنا.
- الوطنية عمل لا أقوال فارغة.
- الوطن تعيشه الدموع وتحيا به الدماء.
- الوطنية خدمة وتضحية، ليست كلمات بلا معنى أو خطب جوفاء.
قصيدة الغربة
- يقول الشاعر أحمد مطر:
أحرقـي في غُربتي سفـني
ألا نّـني
أقصيتُ عن أهلي وعن وطني
وجَرعتُ كأسَ الذُّلِّ والمِحَـنِ
وتناهبَـتْ قلـبي الشجـونُ
فذُبتُ من شجَـني
ألا نني
أبحَـرتُ رغـمَ الرّيـحِ
أبحثُ في ديارِ السّحـرِ عن زَمَـني
وأردُّ نارَ القهْـرِ عَـنْ زهـري
وعَـنْ فَـنَني
عطّلتِ أحلامـي
وأحرقتِ اللقـاءَ بموقِـدِ المِنَنِ؟!
ما ساءني أن أقطَـعَ ا لفلَوَا ت
مَحمولاً على كَفَني
مستوحِشـاً في حومَـةِ الإمـلاقِ والشّجَنِ
ما ساءنـي لثْمُ الرّدى
ويسوؤني
أنْ أشتري شَهْـدَ الحيـاةِ
بعلْقـمِ التّسليمِ للوثنِ
ومِنَ البليّـةِ أنْ أجـودَ بما أُحِـسُّ
فلا يُحَسُّ بما أجـودْ
وتظلُّ تـنثا لُ الحُـدودُ على مُنايَ
بِلا حـدودْ
وكأنّني إذْ جئتُ أقطَـعُ عن يَـديَّ
على يديكِ يَـدَ القيـودْ
أوسعْـتُ صلصَلةَ القيـودْ!
ولقَـدْ خَطِبتُ يـدَ الفراقِ
بِمَهْـرِ صَـبْري، كي أعـودْ
ثَمِـلاً بنشوةِ صُبحـيَ الآتـي
فأرخيتِ الأعِنّـةَ: لنْ تعـودْ
فَطَفـا على صـدري النّشيجُ
وذابَ في شَفَتي النّشيـدْ!
أطلقتُ أشرِعَـةَ الدّمـوعِ
على بحـارِ السّـرّ والعَلَـنِ:
أنـا لن أعـودَ
فأحرقـي في غُربتي سُفُـني
وارمـي القلـوعَ
وسمِّـري فـوقَ اللّقـاء عقاربَ الزّمَـنِ
وخُـذي فـؤادي
إنْ رضيتِ بِقلّـةِ الثّمَـنِ!
لكـنّ لي وَطَناً
تعفّـرَ وجهُـهُ بدمِ الرفاقِ
فضـاعَ في الدُّنيا
وضيّعني
وفـؤادَ أُمٍّ مُثقلاً بالهـمِّ والحُـزُنِ
كانتْ توَدِّعُـني
وكانَ الدَّمـعُ يخذلُهـا
فيخذلُني.
ويشدُّني
ويشدُّني
ويشدُّني
لكنَّ موتي في البقـاءِ
وما رضيتُ لِقلبِها أن يرتَـدي كَفَني
أَنَا يا حبيبـةُ
ريشـةٌ في عاصِفِ المِحَـنِ
أهفـو إلى وَطَـني
وتردُّني عيناكِ .. يا وَطني
فأحـارُ بينكُما
أأرحَـلُ مِـنْ حِمى عَـدَنٍ إلى عَـدَنِ؟
كمْ أشتهي، حينَ الرحيلِ
غـداةَ تحملُني
ريحُ البكـورِ إلى هُناكَ
فأرتَـدي بَـدَني
أنْ تُصبِحـي وطَنـاً لقلبي
داخِـلَ الوَطَـنِ.
