فيما يلي 29 من أفضل أقوال المصلح مارتن لوثر. يُعتبر مارتن لوثر قساً وراعياً ألمانيا، وقد أطلق عليه لقب “المصلح” كونه رائد عصر الإصلاح في أوروبا. في هذا المقال، سنلقي الضوء على المزيد من جوانب حياة مارتن لوثر، مع عرض 29 قولاً بارزاً له، بالإضافة إلى نبذة مختصرة عن سيرته الذاتية.
من هو مارتن لوثر؟
- وُلِد مارتن لوثر في عام 1483م بمدينة آيسن، ألمانيا، حيث دعا إلى التحرير والإصلاح.
- كرّس لوثر وقتاً كبيراً في حياته للصيام والصلاة والتأمل في الكون.
- واجه لوثر فترة صعبة في حياته، حيث عانى من اليأس الروحي وفقد الاتصال القوي مع المسيح.
- في عام 1512م، حصل لوثر على درجة الدكتوراه في الإنجيل وارتبط بعد ذلك بجامعة فيتنبرغ لفترة طويلة.
معلومات حول حياة مارتن لوثر
- تزوج من كاترينا فون بورا في عام 1525م.
- كاترينا كانت إحدى الراهبات التي نجت من دير سترسو في عام 1523م.
- عند زواجها من لوثر، كانت كاترينا بعمر ستة وعشرين عاماً، بينما كان لوثر في الواحد والأربعين.
- ترجم لوثر الكتاب المقدس الجديد ونشره في عام 1522م، وتبع ذلك بنشر ترجمته للكتاب المقدس القديم في عام 1534م.
- توفي مارتن لوثر في 18 فبراير 1546م.
29 من أفضل أقوال المصلح مارتن لوثر
- في النهاية، لن نذكر كلمات أعدائنا، بل صمت أصدقائنا.
- لا يوجد في العالم شيء أخطر من الجهل الصادق والغباء الحي الضمير.
- لا شيء، في الواقع، أخطر من الجهل الكامل والغطرسة المتعمدة.
- الكراهية تعيق الحياة، بينما الحب يحررها؛ الكراهية تسبب الارتباك، بينما الحب ينسقها؛ الكراهية تظلّم الحياة، والحب ينيرها.
- التراجيديا الكبرى ليست ما يرتكبه الأشرار من اضطهاد وعنف، بل صمت الأخيار حيال ذلك.
- الحب هو القوة الوحيدة القادرة على تحويل العدو إلى صديق.
- الإيمان هو الخطوة الأولى، حتى لو لم تتمكن من رؤية الدرج بالكامل.
- قد يكون صحيحاً أن القانون لن يجعل شخصاً يحبني، ولكنه سيمنعه من إعدامي زوراً، وهذا أمر بالغ الأهمية.
- أعترف أن من لم يكتشف شيئاً يمكنه الموت دفاعاً عنه، هو في الحقيقة غير جدير بالحياة.
- لا يعد السلام هدفاً بعيداً نسعى إليه، بل وسيلة لتحقيق هذا الهدف.
- لا يمكن لأحد الركوب على ظهرك إلا إذا انحنيت.
- يجب أن نتعلم العيش معاً كإخوة، أو الفناء معاً كأغبياء.
- لا تدع أحداً يجذبك إلى الأسفل لدرجة الكراهية.
- تبدأ نهاية حياتنا في اللحظة التي نصمت فيها عن الأمور المهمة.
- الفصل العنصري هو جريمة زنا غير مشروعة بين الظلم والخلود.
- عندما تكون على حق، لا يمكنك التطرف بما فيه الكفاية، وعندما تكون على باطل، لا يمكنك أن تكون معتدلاً بما يكفي.
- الظلم في مكان ما يمثل تهديداً للعدل في كل مكان.
- نحن لا نصنع التاريخ، بل التاريخ يصنعنا. كل تقدم ذا قيمة، وحل مشكلة ما يضعنا في مواجهة مشكلة أخرى.
- لقد تجاوزت قوتنا العلمية قدراتنا الروحية، فلدينا صواريخ موجهة ولكن رجال غير موجهين.
- المجد الحقيقي يغلب على كل قوى العالم.
- المحبة تُطهر الروح والجسد.
- إيمانك بقوة الحقيقة حتى لو كنت وحيداً.
- لن نذكر كلمات أعدائنا، بل صمت أصدقائنا.
- قد يكون صحيحاً أن القانون لا يمكن أن يجبر شخصاً على محبتي، لكنه يستطيع أن يمنع قتلي زوراً.
- لا تدع أحداً يسحبك للأسفل حتى تكره.
- ما يحدث في مكان ما يؤثر على العدالة في كل مكان.
- إذا لم تجد شيئاً تريد أن تموت من أجله، فأنت لا تستحق الحياة.
- تجاوزت قوتنا العلمية قوتنا الروحية، لذا لدينا صواريخ موجهة ورجال بلا اتجاه.
- السلام ليس مجرد هدف نسعى له، بل هو وسيلة لتحقيق الأهداف.
- الشغب هو صوت الذين لا يُسمعون.
- يجب أن يكون الوسيط بنفس نقاء الهدف الذي نسعى إليه.
من أقوال المصلح مارتن لوثر
- ليس المهم طول حياة المرء، بل جودتها.
- ستظل الثورات تأثر على دعائم أمتنا إلى أن تشرق شمس العدالة.
- نريد حقوقنا كاملة، الآن وفي هذا اللحظة.
- قد حان الوقت لتحقيق العدالة لكل الناس.
- تجنب الانتقال من الإبداع إلى العنف الجسدي.
- هذا هو المعنى الحقيقي للرحمة واللاعنف، عندما يساعدنا ذلك على رؤية وجهات نظر الأعداء.
- على كل شخص لديه قناعات إنسانية أن يحدد نوع الاحتجاج المناسب له، ولكن علينا جميعاً الاحتجاج.
- لا يزال لدينا خيار في يومنا هذا: إما العيش بسلام أو إفناء بعضنا البعض بطريقة عنيفة.
- على الرغم من الانتصارات المؤقتة التي قد تحقق بالعنف، إلا أنها لا تجلب سلاماً دائماً.
- نتبنى أساليب اللاعنف لأن هدفنا هو بناء مجتمع متصالح. سنسعى لسبل الإقناع بكلماتنا، ولكن إذا فشلت كلماتنا، سنحاول بأفعالنا.
- لا يمكن للناس المقموعين أن يبقوا كذلك للأبد، فالتوق إلى الحرية يظهر في نهاية المطاف.
مقولات مارتن لوثر كينج
- بالصبر والإصرار، سنتجاوز جميع الوديان المظلمة إلى ذرى الأمل، وسننهي كل جبال الكبر إلى تلال خافتة، وسنجعل من أماكن الظلم السحيقة سهولاً من المساواة في الفرص.
- ينبغي أن نركز على التأكيد الإيجابي للسلام بجانب نبذ الحرب.
- قد آن الأوان لحرب شاملة ضد الفقر.
- يجب على الدول الغنية استغلال منابع ثروتها لدعم الدول النامية، وبناء المدارس حيث لا مدارس وتغذية المحتاجين.
- أنا أؤمن بأن الحقيقة والحب غير المشروط سيستمران في الصمود، لذا فإن الحق المهزوم مؤقتاً هو أقوى من الشر الذي انتصر.
- ثورة القيم الحقيقية ستقود النظام العالمي وتحدد مصير الحروب، فهذه الطريقة في حل النزاعات ليست عادلة.
- لنبدأ الآن ونكرس أنفسنا من جديد للنضال الطويل والأجمل من أجل عالم جديد.